الصفحه ٢٣٢ : ، نحو : (قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ
أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ) [الجن / ١] ، أي استماع.
الثالث
: أن تقع مفعولا
الصفحه ٢٤٢ :
النفي بكلمة غير نحو : ما زيد غير قائم ، فالفرّاء يجيز النصب ، والبصريّون يوجبون
الرفع.
الثالث
: ما ذكر
الصفحه ٢٥٦ : على معمول واحد.
و «الثالث :
فتح الأوّل» على جعل لا الأولى عاملة عمل أنّ ، «ورفع الثاني» على أنّ لا
الصفحه ٢٦٦ :
في الاسم ولا في الخبر (١).
الثالث
: أنّ أن زائدة
لا مصدريّة ، وليس بشيء ، لأنّها قد نصبت ، ولأنّها
الصفحه ٢٨٧ :
المفعول له
ص
: الثالث : المفعول له : وهو المنصوب بفعل فعل لتحصيله أو حصوله ، نحو : ضربته
تأديبا
الصفحه ٢٩٠ : النصب ، وفي الثالث الجرّ
، ويستويان في الثاني ، ونقل عن أبي موسى الجزوليّ منعه في الأول قال الشلوبين
الصفحه ٢٩٣ : (١) ، فكأنّك قلت : جاء البرد ولابس الطيالسة ، وردّ بأنّ
الإضمار خلاف الأصل.
الثالث
: ما ذهب إليه
الكوفيّون من
الصفحه ٣٠٠ : وزجر في المزجر وناط في
المناط لم يكن ثمّ شذوذ.
الثالث
: جاءت ظروف من
غير أسماء الزمان والمكان كقولهم
الصفحه ٣٧٤ :
... (١)
والثالث كقوله [من
الطويل] :
٣٥١ ـ ...
ألا هل أخو
عيش لذيذ بدائم (٢)
انتهى
الصفحه ٣٨٤ : عليها ، كما يغلط فيه كثير ، فإذا قلت : زيد على السطح ، وسرت عن
البلد ، احتمل الاسميّة.
الثالث
: إلى
الصفحه ٤١٩ :
الثالث
: غير حروف
النفي الثلاثة كلم ولمّا ولن ، وليست مثلها ، إذ لا يقدر معمولها ، وهو الفعل
الصفحه ٤٤٠ : الثالث فتحة إعراب
وفتحة ابن الأول فتحة اعراب ، وعلى الثاني بناء ، وعلى الثالث غيرهما. وذهب
المبرّد إلى
الصفحه ٤٩٥ : بني معدّ (١)
والثالث كقوله [من
البسيط] :
٥٠٩ ـ ما كاليروح ويغدو لاهيا فرحا
الصفحه ٥٠١ : سيبويه ، كما تقدّم ، وعلى الثاني والثالث الجملة الفعلية ، إلا «أنّ
الجواب» عن كلّ من السؤالين «رفع مطلقا
الصفحه ٥٣٠ :
الثالث
: العطف بحتى
قليل ، وأهل الكوفة ينكرونه ألبتّة ، ويحملون نحو : جاء القوم حتى أبوك ، ورأيت