الصفحه ١١٠ : حيان ، خلافا لابن مالك
في أنّه جزء منها وبعضها ، وذكر الزجاجىّ في أسرار النحّو ، أنّ الكلام سابق على
الصفحه ١٦٩ : الاعتداد بأل فاصلا ،
وعدّ الفصل بها كلا فصل لتتريلها من مصحوبها مترلة الجزء ، وهذا ممّا يلغز به ،
فيقال
الصفحه ١٧٥ :
صاعا بصاع (٣)
وقوله [من
البسيط] :
٩٥ ـ جزى بنوه أبا الغيلان عن كبر
وحسن
الصفحه ١٧٦ : النّفي ملحوظ في صدر الكلام ، ومعنى إلا قبل آخر جزء من الكلام ، فالفاعل
والمفعول واقعان بعد معنى إلا ، لا
الصفحه ٢٠٢ : واحد ،
تحمّله الثاني ، لأنّ الأوّل تترّل من الثاني مترلة الجزء ، وصار الخبر إنّما هو
بتمامها.
وقال
الصفحه ٢٤٦ : الكامل] :
__________________
(١) هذا البيت لأبي
وجزة.
(٢) تمامه «والبغي مرتع مبتغيه وخيم» ، قيل
الصفحه ٣١٣ : المكرّر لقصد الاستغراق قول العلماء : كلّ فرد فرد ، وكلّ واحد واحد ،
والمختار في الجزء الثاني ما اختاره أبو
الصفحه ٣٣٨ : يحذف جزء هذه الجملة ، فيظنّ من لا خبرة له أنّها
أضيفت إلى المفرد كقوله [من البسيط] :
٢٧٨ ـ هل
الصفحه ٣٩٤ : » لاختصاصها بالاسم ، وليست كالجزء منه فعملت كسائر الحروف
الّتي هي كذلك ، وهذا مذهب سيبويه والمبرّد والزجاج
الصفحه ٥٩٠ : ، والجملة مستأنفة ، وجعلها بعضهم من جملة الآية ، وهو كما ترى.
فإن قلت : يلزم على صنعك حذف الواو الّتي هي جز
الصفحه ٦٧٧ : : حبّذا ، بطل معنى حبّ من
الفعلية ، وصارت مع ذا جزء الكلمة ، وصارت حبّذا كلّها اسما بالتركيب ، وخرجت عن
الصفحه ٦٨١ : )[القصص
/ ٧٣] انظر : الخطيب القزويني ، شرح المختصر ، الجزء الثاني ، د ط ، منشورات دار
الحكمه ، ص ١٥٣
الصفحه ٧٩٧ : : الجارّ والمجرور يتعلّق بكذا ملموح فيه أنّ
الجارّ يتترّل مترلة الجزء من المجرور به فجعل التعلّق لهما معا
الصفحه ٢٢١ : على التشبيه والتاكيد (١). والقائل بأنّها بسيطة ، يلزمه أن تكون لمطلق التشبيه ،
لأنّها موضوعة له كالكاف
الصفحه ٣١٧ : والده
الاتّفاق على ذلك في شرح الكافية ، إلا أنّه فصّل في شرح التسهيل فقال : إن كانت
الإضافة غير محضة جاز