الصفحه ٣٨١ : نصفها ، ثمّ إن كان ما بعدها اسما غير
داخل فيما قبلها إمّا لكونه غير جزء له : نحو : (سَلامٌ هِيَ حَتَّى
الصفحه ٥٥٩ : : يشكل على قول المصنّف ، وهو بدل الكلّ من الكلّ والبعض
من الكلّ الاشتمال لزوم عطف جزء الاسم على جزء الاسم
الصفحه ٩٦ : أصالة.
سين
الاستقبال : «ويختصّ»
المضارع «بالسين» ، أي سين الاستقبال ، فاللام للعهد ، وهي بمترلة الجز
الصفحه ١٣٩ : ، ووزنه يعفوا ، وإنّما اختصّت الأولي بالحذف دون الثانية ، لأنّها جزء
الكلمة والثانية كلمة وحذف جزء أسهل من
الصفحه ٥١١ : ، فشبّه ببعلبك في أنّ الأوّل
كالجزء فوجب بناؤه ، انتهى.
وما حكم به من
كونه بمترلة بعلبك هو ما قاله
الصفحه ٥٢٩ :
والتدريج ذهنا بأن ينقضي ما قبلها شيئا فشيئا إلى أن يبلغ الغاية ، ولهذا وجب أن
يكون المعطوف بها جزء من
الصفحه ٥٣٥ : مستترا» ، لأنّه لمّا كان
كالجزء ممّا اتّصل به لفظا من حيث إنّه متّصل لا يجوز انفصاله ، ومعنى من حيث إنّه
الصفحه ٦٥٠ : على ألسنه المعربين ، حيث يقولون : مرفوع
لتجرّده عن الناصب والجازم. قال : ويفسد قول الكسائيّ أنّ جز
الصفحه ٦٥٩ : جواز تقديمها على الجملة
وتأخيرها عنها وتوسّطها بين جزءيها كما حملت ما على ليس ، لأنّها مثلها في نفي
الصفحه ٧٧٥ : موضع نصب ، ولا محلّ لواحدة منهما ، لأنّ
المقول مجموعها ، وكلّ منهما جزء للمقول كما أنّ جزئي الجملة
الصفحه ٨٦٧ : حتّى رأسها
، والثانى نحو : أعجبتنى الجارية حتّى كلامها ، لأنّ كلامها ليس جزء منها ، لكن
لمّا كانت محلّ
الصفحه ٤٨١ : ، وهي معرفة ، لا تقبل التنكير ، فتعيّن أن تكون حرفا ، وإن كانت تتصرّف
تصرّف الكاف الاسميّة غالبا
الصفحه ٤٣ : لاأقل على جزء معدوم في الخارج ، ثمّ مجموع النقوش الحاضرة ليس إلا
شخصا ما هو معنى المتن ، وهو مطلق النقوش
الصفحه ٦٠ : يمنع
، قال زيد : النّار حارّة ، ولا قال : الكلّ أعظم من الجزء ، قال : وكان بعض أهل
عصرنا يقول : العجب
الصفحه ٧٣ : » الحرفيّة ، إذا كان متصرّفا خبريّا مثبتا مجرّدا عن ناصب وجازم وحرف تنفيس ،
نحو : قد يقوم ، فهي معه كالجز