الصفحه ٥٣٢ : ، وقد ذكر ذلك سيبويه في كتابه ، والظّنّ به أنّه لم
يذكره إلا وهو مسموع ، انتهى. وهذا الشرط يعلم من معنى
الصفحه ٥٧٣ : أنّ أحدهما غير مشتقّ من الآخر.
الثالث
: إنّ المصدر
يعتلّ بإعتدال الفعل كقولك : قام قياما وصام صياما
الصفحه ٥٨٣ : الأخبار ، انتهى.
وفي السراج
والّذي رأيته في كتاب البصائر لأبي حيان التوحيديّ أنّ المعارض للمازنيّ في ذلك
الصفحه ٦٠٦ : الأوّل من
الحنك ، وهو اسم عين ، والمعنى أكلهما أي أشدّهما أكلا ، والثاني من القمن ، وهو
الحقيق ، والثالث
الصفحه ٦٢٦ :
مطلقا. الثاني : تحتّم المنع في محرك الوسط ككمك اسم أبي نوح (ع) ، وتحتّم الصرف
في ساكنه. الثالث : منع صرف
الصفحه ٦٦٠ : النصب إذا بدئ بإذن بعد قول حكيت به نحو قيل للقائل : أزورك إذن أكرمك.
كتابة
إذن : الثالث : اختلف في إذن
الصفحه ٦٨٣ : في الراوية الأخرى.
قد
تحلّ في بعض المواضع «إذا» محل الفاء : الثالث
: يجوز أن تنوب
إذا الفجائية عن
الصفحه ٨٤٥ :
أحدهما أفضل أم ابن الحنفيّة.
الثالث
: قد تحذف أم
والمعطوف بها كقوله [من الطويل] :
٩٤٥ ـ دعاني
الصفحه ٨٦١ : صدر صلتها ، نحو : يعجبنى أيّهم هو قائم.
الثالثة
: أن لا تضاف ،
ويذكر صدر صلتها ، نحو : يعجبنى أيّ هو
الصفحه ٨٦٣ : ] ، ونحو : (وَلَدَيْنا كِتابٌ
يَنْطِقُ بِالْحَقِّ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ* بَلْ قُلُوبُهُمْ فِي غَمْرَةٍ مِنْ
الصفحه ٨٧٩ : المراد من قوله على هذا أي على أنّها محتملة
لهذين المعنيين ، انتهى.
والأكثرون على
الثالث : وهو أنّ
الصفحه ٩٢٧ : عليه من غير حاجة ، وقال ابن هشام : يضعفه ما فيه من التكلّف
، وأنّه غير مطّرد.
الثالث
: عدم الدخول
على
الصفحه ٩٤٠ :
الفاعل ثاني باب علمت ولا ثالث باب أعلمت
١٨٠
الاسم المضاف
إلي إلياء كغلامي
١٤٩
الصفحه ٨٥٠ : أمّا والفاء اللازمة لما بعدها «عن فعلها» المحذوف لزوما «جزء ممّا في
حيّزها» ، أي حيّز أمّا كراهة دخول
الصفحه ١٦٤ : الثلاثة ، وقد يستعمل مجازا في
الفاعل والمفعول.
ومعنى قولهم :
إنّ المصدر المبنيّ للفاعل جزء من الفعل