الصفحه ٤٣٦ :
سائر الأشجار الرطبة (١).
ولعلّ المستند
ما ذكره الكليني بعد نقل رواية سهل بن زياد ، وقال : وروى
الصفحه ٤٩٧ : في
المختلف عن حكاية سهل بن حنيف بأنها مختصة بذلك الشخص ، إظهاراً لفضله ، كما خصّ
النبيّ
الصفحه ٥٢٦ :
ومرفوعة سهل بن زياد (١) وغيرهما (٢).
وربما يقدح في
سند الأخبار الأخيرة (٣) ، ولا وجه له ، سيّما
الصفحه ٢٩ :
بينهنّ ثمّ تركع بالخامسة» (١).
وروى محمّد بن
مسلم ، قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن
الصفحه ٨٥ :
وفي صحيحة سعد
بن سعد ، عن الرضا عليهالسلام ، قال : سألته عن الوتر أفصل أم وصل؟ قال : «فصل
الصفحه ٩٦ :
ويزيد ذلك
ظهوراً في الدلالة ما رواه في العيون أنّ دار السندي بن شاهك التي كان الكاظم عليهالسلام
الصفحه ٩٨ : بالأرض ، ويدلّ عليه ما رواه الكليني في الحسن ، عن جعفر بن
عليّ ، قال : رأيت أبا الحسن عليهالسلام وقد سجد
الصفحه ١٦٠ : (١).
وصحيحة عليّ بن
يقطين ، قال : سألت أبا الحسن عليهالسلام عن الرجل يصلّي خلف من لا يقتدى بصلاته والإمام
الصفحه ٢٦٦ : يسجد سجدتين بدون لفظ السهو.
وللنافي :
صحيحة محمّد بن مسلم المتقدّمة في مبحث الكلام (٩) ، وصحيحة
الصفحه ٢٧٧ : (١).
لنا : الأخبار
المتظافرة ، مثل صحيحة حفص بن البختري وغيره عن الصادق عليهالسلام
إذا شككت في
المغرب فأعد
الصفحه ٣٨٢ :
أبي بصير (١) وغيرها (٢).
فلا تعارض بها
رواية حفص بن البختري (٣) وإن كانت صحيحة ، لشذوذها ، وربما
الصفحه ٤٥٢ :
وأما الأخبار
فقد استدلّ على العموم بقويّة طلحة بن زيد ، عن الصادق عليهالسلام ، عن أبيه
الصفحه ٥٠٣ :
عليه ، وميّتاً لم يصلّ عليه.
ورواية عمرو بن
جميع عن الصادق عليهالسلام ، قال كان رسول الله
الصفحه ٥٣٨ :
فمشيت مع عليّ بن بلال إلى قبر محمّد بن إسماعيل بن بزيع فقال عليّ بن بلال
: قال لي صاحب هذا القبر
الصفحه ٥٣٩ :
وتدلّ عليه
رواية يحيى بن عبد الله (١) ، ورواية جابر (٢) ، ومرسلة إبراهيم بن هاشم المذكورة في العلل