الصفحه ٣٥٢ : المسائل
الرسيّة (٢). وهو ظاهر ابن البرّاج (٣). وبالغ السيد (٤) وابن إدريس (٥) حتّى منعا الاشتغال بغير
الصفحه ٤٩١ : الجنازة ب ١٠ ح ٣.
(١٠) قال في الوسائل
٢ : ٧٨٥ أبواب صلاة الجنازة ب ١٠ ح ٢ محمّد بن الحسن بإسناده عن أحمد
الصفحه ٢٠ :
الثانية قبل الركوع» (١).
وصحيحة صفوان
بن مهران ، قال : صلّيت خَلفَ أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٤٦٠ : الأصحاب ، لرواية أبي بصير
(١) ، ورواية إسحاق بن عمّار (٢) ، ورواية أبي بصير أيضاً (٣) ، وفي روايتي أبي
الصفحه ٥٦٥ : أنّ أخاهم في الله عزوجل فلان بن فلان ويذكر اسم الرجل واسم أبيه أشهدهم
واستودعهم وأقرّ عندهم أنّه يشهد
الصفحه ٣٢ : .
ثمّ اعلم أنّ
المستفاد من خبر إسماعيل الجعفي وصحيحة يعقوب بن يقطين : هو : أنّ القنوت والدعاء
بين
الصفحه ١٥٥ : بعض الوجوه ، وكذا صحيحة سليمان بن خالد.
وليس في عمومات
تلك الأخبار أيضاً ما يشمل ما نحن فيه بظاهره
الصفحه ٢٦٨ : (٢).
ويدلّ على
الأوّل صحيحة معاوية بن عمّار على الأظهر ، قال : سألته عن الرجل يسهو فيقوم في
حال القعود أو
الصفحه ٥٣١ :
قال الشيخ نجيب
الدّين بن يحيى : في درسه يصلح أن يكون هذا متمسّكاً.
ونقل الفاضل
أنّها كانت تزني
الصفحه ١٠٩ : » (١) الحديث.
وحسنة زرارة
لإبراهيم بن هاشم عن الصادق عليهالسلام ، قال : «كان رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٠٢ : بين الأصحاب كما ذكره جماعة (٢).
وتدلّ عليه
أخبار كثيرة ، كحسنة حفص بن البختري لإبراهيم بن هاشم عن
الصفحه ٢٠٧ : إسحاق بن عمّار قال ، قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : أدخل المسجد وقد ركع الإمام ، فأركع بركوعه وأنا وحدي
الصفحه ٢٢١ :
رواية معاوية بن شريح (١) ورواية معاوية بن ميسرة (٢).
والظاهر جواز
استنابة غير المأمومين هنا
الصفحه ٢٧٨ : أبا جعفر بن بابويه فإنّه قال : لو شكّ بين الركعة والركعتين فله البناء
على الأقل (١).
لنا : مضافاً
الصفحه ٢٨٣ : على البناء على الجزم ، مثل صحيحة
عليّ بن يقطين ، قال : سألت أبا الحسن عليهالسلام عن الرجل لا يدري كم