الصفحه ١٥٢ : ءة
الإمام فيقر كلّ واحد لنفسه ، وهذه أشهر الروايات ، ثمّ نقل روايات أُخر (١).
وقال ابن إدريس
: اختلفت
الصفحه ١٥٩ :
عليهالسلام ، أنّه قال ما منكم أحد يصلّي صلاة فريضة في وقتها ،
ثمّ يصلّي معهم صلاة تقيّة وهو متوضئ
الصفحه ١٦٨ : ذكرها وهو في صلاة بدأ بالتي نسي ،
وإن ذكرها مع إمام في صلاة المغرب أتمّها بركعة ثمّ صلّى المغرب ثمّ صلّى
الصفحه ١٧٩ :
ثمّ يقدّم
الأسن ، وظاهر جماعة أنّ المراد : علوّ السن في الإسلام (١) ، وهو خلاف ظاهر النصّ
الصفحه ١٨٥ : صلىاللهعليهوآله من طريق العامّة ليليني أُولو الأحلام ، ثمّ الذين
يلونهم ثمّ الصبيان ، ثمّ النساء (٣).
قال في
الصفحه ٣٠٦ : يبعد
الإتمام ثمّ الإتيان بالاحتياط ، كما لا يبعد جواز الهدم والاحتياط ثمّ الإتيان
بتلك الصلاة ، لعدم
الصفحه ٤١٥ : ، ويضرب السدر ليرغى ، فتعزل
الرغوة ، فيغسل يدي الميّت ثلاثاً إلى نصف الذراع كما يغسل من الجنابة ، ثمّ
الصفحه ٤٦٥ : ابن الجنيد (١) ضعيف.
ثمّ الابن
مقدّم على الام والبنت ، والظاهر أنّه أيضاً إجماعيّ.
ثمّ إنّ الأُمّ
الصفحه ٣٠ : ءة بالقراءة» وقال
: «تبدأ بالتكبير في الاولى ثمّ تقرأ ، ثمّ تركع بالسابعة» (٣).
أقول : والمراد
بالتكبير
الصفحه ٤٤ : ، فإذا
انصرفت سجدت سجدتين لا ركوع فيهما ، ثمّ تشهّد التشهّد الذي فاتك» (٢).
ونقل عن المفيد
وابني بابويه
الصفحه ٦٨ : ب ٣ ح ٢ وفيها : عن الرجل يصلّي ثمّ يجلس فيحدث قبل أن يسلّم قال :
قد تمّت صلاته ، وإن كان مع إمام فوجد في بطنه
الصفحه ٨٢ : (١).
والمشهور أنه
أيضاً يومئ بصفحة وجهه.
ثمّ إنّ الصدوق
رحمهالله أيضاً أضاف إلى التسليمتين تسليمة أُخرى أولاً
الصفحه ١٦٣ : صفّ أدركت ، واعتددت بها ، ثمّ صلّيت بها بعد الانصراف أربع ركعات ، ثم
انصرفت ، فإذا خمسة أو ستة من
الصفحه ١٩٢ : لكان قول المحقّق قويّاً متيناً (١).
ثمّ إذا كان
الإمام مسافراً وفرغ فلا يتبعه المأموم في التسليم
الصفحه ٢٠٣ : : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن الرجل يصلّي الفريضة ثمّ يجد قوماً يصلّون جماعة ،
يجوز له أن يعيد