الصفحه ٢٩ :
بينهنّ ثمّ تركع بالخامسة» (١).
وروى محمّد بن
مسلم ، قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن
الصفحه ٢٨ : ؟ فقال :
«تكبير العيدين للصلاة قبل الخطبة : يكبّر تكبيرة يفتتح بها الصلاة ، ثمّ يقرأ
ويكبّر خمساً ويدعو
الصفحه ٤٨٩ : أن يلي الرجل الإمام ثمّ الصبي لستّ ، ثمّ العبد ، ثمّ الخنثى ،
ثمّ المرأة ، ثمّ الطفل لدون ستّ ، ثمّ
الصفحه ٤٥٩ : أولى ثمّ الولد ، ثمّ ولد الولد ، ثمّ الجدّ للأب ، ثمّ الأخ للأبوين ، ثم
الأخ للأب ، ثمّ الأخ للأُمّ
الصفحه ٥١٨ :
أربعين كبيرة (١).
واختلفوا في
أفضل كيفيات التربيع ، فالمشهور أن يبدأ بمقدّم السرير الأيمن ، ثمّ
الصفحه ٩٥ : صلّى ثمّ سجد سجدة
الشكر فتح الربّ تبارك وتعالى الحجاب بين العبد وبين الملائكة ، ويقول : يا
ملائكتي
الصفحه ١٦١ : عليه فأبى أن يرخّص لي قال ، قلت له : أُصلّي إذن في بيتي
ثمّ أخرج إليه؟ فقال : «أنت وذاك».
وقال إنّ
الصفحه ٦٩ : الّتي نقلناها ثمّة قبل هذه الصحيحة (١).
مع أنّ لنا أن
نقول : بأنّ هذه الروايات لا تقاوم ما دلّ على
الصفحه ٩٩ : تصلّي على محمّد وعلى المستحفظين من آل محمّد ؛ ثلاثاً
، اللهم إنّي أسألك اليسر بعد العسر ؛ ثلاثاً ، ثمّ
الصفحه ٤٢٢ : عليهالسلام في جملة حديث : «ثمّ تبدأ فتبسط اللفافة طولاً ، ثمّ
تذر عليها من الذريرة ، ثمّ الإزار طولاً حتّى
الصفحه ٤٢٤ :
النهي فيه ، ثمّ النجس لعروض المانع ، ثم الحرير لجواز صلاة النساء فيه ،
ثم وبر غير المأكول ، ثم قال
الصفحه ٣٥ : خراسان ، إلى أن قال : «ثمّ قام إلى صلاة الليل
، فيصلّي ثمان ركعات يقنت في كلّ ركعتين في الثانية قبل
الصفحه ٥١ : عليهالسلام ، قال : سألته عن الرجل يصلّي ثمّ يجلس فيحدث قبل أن
يسلّم ، قال : «قد تمّت صلاته ، وإن كان مع إمام
الصفحه ٥٢ :
فلم يجلس بينهما حتّى قام فركع في الثالثة ، قال : «يدع ركعة ، يجلس ويتشهد
ويسلّم ثمّ يستأنف الصلاة
الصفحه ٩٠ : أربعاً وثلاثين مرّة ،
ثمّ قال : «الحمد الله» حتى بلغ سبعاً وستين مرّة ، ثمّ قال : «سبحان الله» حتى
بلغ