الصفحه ٢٣٨ : عليهالسلام فضرب البحر بعصاه فانفلق اثني عشر فرقا ، وصار لكلّ سبط
طريق يابس ، وارتفع الماء بين كلّ طريقين
الصفحه ٥٢٦ : كانوا أحد عشر ملكا في صورة أمارد.
(إِذْ دَخَلُوا
عَلَيْهِ فَقالُوا سَلاماً) أي : نسلّم عليك سلاما ، أو
الصفحه ٦٠ : النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ
عِشْرُونَ صابِرُونَ يَغْلِبُوا
الصفحه ٢٩٦ : القائم بالأمر.
(شَيْخاً) ابن مائة وعشرين. ونصبه على الحال ، والعامل فيها معنى
اسم الاشارة.
(إِنَّ هذا
الصفحه ٣٤٨ :
اسمه : (وَأَوْحَيْنا إِلَيْهِ) وكان ابن سبع عشرة سنة. وقيل : كان مراهقا أوحي إليه في
صغره ، كما
الصفحه ٤٦٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من قرأ سورة إبراهيم عليهالسلام أعطي من الأجر عشر حسنات ، بعدد من عبد الأصنام ، وبعدد
من لم
الصفحه ٣٤٣ : . والعصبة والعصابة العشرة فصاعدا. سمّوا بذلك لأنّ الأمور
تعصب بهم ، أي : تشتدّ. (إِنَّ أَبانا لَفِي
ضَلالٍ
الصفحه ٤١٢ :
عفو المظلوم شرط المغفرة.
وقيل : قام إلى
الصلاة في وقت السحر ، فلمّا فرغ رفع يديه فقال : اللهمّ
الصفحه ١٥ : ) أن يثبته ، أي : يعزّ الإسلام ويعليه (بِكَلِماتِهِ) بآياته المنزلة في محاربتهم ، أو بأوامره للملائكة
الصفحه ١٣٢ :
حين رأوا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ينطق في كلّ شيء عن الوحي ، قال بعضهم لبعض :
احذروا
الصفحه ٣١٠ : العشرة ، وقيل : إلى التسعة (لَرَجَمْناكَ) لقتلناك برمي الأحجار ، أو بأصعب وجه. (وَما أَنْتَ عَلَيْنا
الصفحه ٥٢٨ : يكون فيما اتّحد الحكم فيه ، بأن يقال : أهلكناهم
إلّا آل لوط إلّا امرأته ، كما اتّحد الحكم في قول
الصفحه ٢٩٤ : ءَتْهُ الْبُشْرى يُجادِلُنا فِي قَوْمِ لُوطٍ (٧٤) إِنَّ إِبْراهِيمَ لَحَلِيمٌ
أَوَّاهٌ مُنِيبٌ (٧٥) يا
الصفحه ٤١١ :
فصلت العير من مصر وهو بفلسطين ، من مسيرة عشرة ليال».
وعن ابن عبّاس
: مسيرة ثمان ليال. وعنه أيضا
الصفحه ١٦٣ : بلغ مائتي درهم ، ومن الذهب إذا بلغ عشرين مثقالا ،
ومن الإبل إذا بلغ خمسا ، ومن البقر إذا بلغت ثلاثين