الصفحه ٢٠٤ : واحدة ، لها أربعة أبواب».
وعن ابن عبّاس
: الحسنى مثل حسناتها ، والزيادة عشر أمثالها. وعن الحسن : عشرة
الصفحه ٣١٦ : .
ونحو ذلك قوله
تعالى : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشى) (١).
(ذلِكَ) إشارة إلى يوم القيامة
الصفحه ٢٩٢ : ، ثم اسودّت اليوم الثالث ، فهو
قوله : (ذلِكَ وَعْدٌ غَيْرُ
مَكْذُوبٍ) أي : غير مكذوب فيه ، فاتّسع فيه
الصفحه ٧٦ : ،
فالجملة معطوفة على مثلها.
(يَوْمَ الْحَجِّ
الْأَكْبَرِ) قيل : يوم النحر ، لأنّ فيه تمام الحجّ ومعظم
الصفحه ٥٢١ :
منها فإنّك رجيم». (إِلى يَوْمِ
يُبْعَثُونَ) سأل الإنظار إلى اليوم الّذي فيه يبعثون لئلّا يموت
الصفحه ٥٩٤ : ، أو النزول. واليوم بمعنى الوقت ، يعني :
يخفّ عليكم في أوقات السفر والحضر جميعا. وقرأ الحجازيّان
الصفحه ٣١٧ : يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ
الرَّحْمنُ) (٣). وهذا في موقف. وقوله : (هذا يَوْمُ لا
يَنْطِقُونَ وَلا
الصفحه ٢٥٤ :
مَرْجِعُكُمْ) رجوعكم في ذلك اليوم. وقياس المصدر الميمي أن يكون على
وزن مفعل بالفتح ، نحو مدخل ، فالمرجع شاذّ عن
الصفحه ٥٢٠ : مذموم مدعوّ عليك
باللعنة في السماوات والأرض إلى يوم الدين من غير أن تعذّب ، فإذا جاء ذلك اليوم
عذّبت بما
الصفحه ٣٥٣ :
واختلف فيما
اشتراه به من جعل شراءه غير الأوّل ، فقيل : عشرون دينارا ، وزوجا نعل ، وثوبان
أبيضان
الصفحه ٣٤٧ : بالخسارة والدمار. والواو في «ونحن» للحال.
(فَلَمَّا ذَهَبُوا
بِهِ وَأَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي
الصفحه ٤٩٣ : لنيل مواهبك ، وولها إلى رحمتك ، كما يتملّق العبد بين
يدي سيّده رغبة في إصابة معروفه ، مع توفّر السيّد
الصفحه ٣٤٢ :
(لَقَدْ كانَ فِي
يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آياتٌ لِلسَّائِلِينَ (٧))
ثمّ أنشأ
سبحانه في ذكر قصّة يوسف
الصفحه ٥١٢ : سبحانه
دلالات التوحيد ردّا عليهم ، فقال : (وَلَقَدْ جَعَلْنا فِي
السَّماءِ بُرُوجاً) اثني عشر تسير الشمس
الصفحه ١٥٩ :
عوف في قوله تعالى : (وَالسَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ) قال : «هم عشرة من قريش ، أوّلهم إسلاما عليّ بن