الصفحه ٥٥٥ :
وتصديقه ، والالتفات إلى قوله. والأوّل هو العمدة في هذا الباب ، ولذلك رتّب عليه
الآخرين.
(لا جَرَمَ) حقّا
الصفحه ١٦٧ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم المدينة حسده ، وجمع الجيوش عليه يوم الأحزاب ، فلمّا
انهزموا خرج إلى
الصفحه ٢٧ : ، كأنّه قيل : واتّقوا فتنة مقولا فيها : لا تصيبنّ.
ونظيره قوله :
حتّى إذا جنّ
الظلام واختلط
الصفحه ٣٤٠ : فيها ممّا يليق بها من المعاني الحاصلة هناك. ثمّ إنّ
المتخيّلة تحاكيه بصورة تناسبه ، فترسلها إلى الحسّ
الصفحه ٦١٠ : حفره عن الاستقامة ، فحفر في شقّ منه. ثمّ استعير لكلّ إمالة عن استقامة
، فقالوا : ألحد فلان في قوله
الصفحه ٦١١ : . وقيل
: إلى الجنّة. (وَلَهُمْ عَذابٌ
أَلِيمٌ) في الآخرة.
ولمّا أماط
شبهتهم ، وردّ طعنهم ، قلب الأمر
الصفحه ٣٥٢ : : عشرة. فاقتسموها
درهمين درهمين.
(وَكانُوا فِيهِ) في يوسف (مِنَ الزَّاهِدِينَ) الراغبين عنه. والضمير في
الصفحه ٤١٥ : يعقوب أقام معه أربعا وعشرين سنة ثمّ مات ، وأوصى أن يدفنه في الشام إلى جنب
أبيه إسحاق. فمضى بنفسه ودفنه
الصفحه ٧١ : الشارح قدسسره
ثلاثة عشر اسما فقط ، وسقط الرابع عشر من قلمه ، وهو ـ كما في تفسير البيضاوي ٣ :
٥٨
الصفحه ١٤٠ : بالله ما قاله ، فنزلت هذه الآية. فتاب
الجلاس ، وحسنت توبته.
وروي أن اثني
عشر أو خمسة عشر منافقا
الصفحه ٣٣٨ : إنّها لأسماؤها».
وعن ابن عبّاس
: أنّ يوسف رأى في المنام ليلة الجمعة ليلة القدر أحد عشر كوكبا نزلن من
الصفحه ٣٣٩ : وهو ابن سبع سنين أنّ إحدى عشرة عصا طوالا كانت مركوزة في الأرض كهيئة
الدائرة ، فإذا عصا صغيرة تثب عليها
الصفحه ٩٢ : تتّخذوهم أولياء
يمنعونكم عن الإيمان ويصدّونكم عن الطاعة.
وقيل : نزلت في
المهاجرين ، فإنّهم لمّا أمروا
الصفحه ٣٥٧ : بيده في صدره ، فخرجت شهوته من أنامله.
وقالوا : كلّ
ولد يعقوب له اثنا عشر ولدا إلّا يوسف ، فإنّه ولد
الصفحه ١٤٦ : .
(وَكَرِهُوا أَنْ
يُجاهِدُوا بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللهِ) إيثارا للدعة والراحة على طاعة