الصفحه ١١١ : قال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في خطبته : «ألا إنّ الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق
السموات والأرض
الصفحه ٥٠١ : ومجازاته. وتوصيفه بالوصفين للدلالة على أنّ
الأمر في غاية الصعوبة ، كقوله : (لِمَنِ الْمُلْكُ
الْيَوْمَ
الصفحه ١٥٦ : خالِدِينَ فِيها أَبَداً ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (١٠٠))
ولمّا تقدّم
ذكر الأعراب بقسميهم ، عقّبه بذكر
الصفحه ٥٤١ : الّتي أنعمها
عليه في دار الدنيا ، وإن مات في يوم تلاها أو ليلة كان له من الأجر كالّذي مات
وأحسن الوصيّة
الصفحه ١٦٠ : المنذر وأوس بن ثعلبة ووديعة بن حزام
، أو عشرة ، وقيل : سبعة منهم هؤلاء الثلاثة ، لمّا سمعوا ما نزل في
الصفحه ٢٩ : ، كانوا أذلّاء في أيدي الفرس والروم.
(تَخافُونَ أَنْ
يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ) يستلبكم كفّار قريش إن
الصفحه ١٧٨ : يوما على امرأتين له في يوم حارّ
في عريشين لهما ، قد رشّتاهما وبرّدتا الماء ، وهيّأتا له الطعام. فقام
الصفحه ١٨٥ : قال : من قرأها أعطي من الأجر عشر حسنات بعدد من صدّق
بيونس وكذّب به ، وبعدد من غرق مع فرعون.
وروي عن
الصفحه ٢٣٧ :
الدعاء أربعين سنة».
(وَلا تَتَّبِعانِّ
سَبِيلَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ) طريق الجهلة في
الصفحه ٥٣٧ : لمفعول
«النذير» أقيم مقامه.
والمقتسمون هم
الاثنا عشر الّذين اقتسموا مداخل مكّة ، فقعدوا في كلّ مدخل
الصفحه ٢٨٦ : لعلّ الله يرزقني ولدا. فقال : عليك
بالاستغفار. فكان يكثر الاستغفار حتّى ربما استغفر في يوم واحد سبعمائة
الصفحه ٣٥ : في باب البلاغة والفصاحة.
(وَإِذْ قالُوا
اللهُمَّ إِنْ كانَ هذا) القرآن (هُوَ الْحَقَ) منزلا (مِنْ
الصفحه ٤٠٩ : أخذ بعضادتي باب الكعبة يوم الفتح ، فقال لقريش : ما
ترونني فاعلا بكم؟ قالوا : نظنّ خيرا ، أخ كريم وابن
الصفحه ٣٠٥ :
تعمّد التطفيف ، بل يلزم السعي في الإيفاء ، ولو بزيادة لا يتأتّى الإيفاء بدونها
، كغسل اليد من باب
الصفحه ٥١٦ : الأشياء يدلّ على صحّة الحكم ، كما صرّح به بقوله : (إِنَّهُ حَكِيمٌ) باهر الحكمة ، متقن في أفعاله (عَلِيمٌ