الصفحه ٤٦٤ : السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) قرأ نافع وأبو عمرو بالرفع ، على أنّه مبتدأ والموصول
خبره ، أو خبر مبتدأ محذوف
الصفحه ٢٢٩ : منصوب بفعل محذوف ، تقديره : وادعوا شركاءكم. وعن نافع
: فاجمعوا من الجمع. والمعنى : أمرهم بالعزم أو
الصفحه ٤٢٠ : وما فيها».
وقرأ نافع وابن
عامر وعاصم ويعقوب بالتاء ، حملا على قوله : (قُلْ هذِهِ سَبِيلِي) ، أي : قل
الصفحه ٤٥٤ : على «كسبت» إن جعلت «ما» مصدريّة. أو
تقدير الخبر : لم يوحّدوه ، «وجعلوا» عطف عليه. ويكون الظاهر فيه
الصفحه ٤٥٨ :
(وَما كانَ لِرَسُولٍ) وما صحّ له ولم يكن في وسعه (أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ) تقترح عليه ، وبحكم يلتمس
الصفحه ٤٦١ : على أنّ المراد بالعقبى العاقبة المحمودة ، مع ما في الإضافة إلى الدار كما
عرفت.
وقرأ ابن كثير
ونافع
الصفحه ٥٧٣ : .
أو إيماء بأنّ
الاثنينيّة تنافي الألوهيّة ، كما ذكر الواحد في قوله : (إِنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ
الصفحه ١٢٩ : ، كما في قوله : (وَما أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنا) (١).
(وَرَحْمَةٌ) أي : هو رحمة (لِلَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٦٤ : الأمّة تعرض على النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في كلّ اثنين وخميس فيعرفها ، وكذلك تعرض على أئمّة
الهدى
الصفحه ٢٤٥ : فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ
حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ (٩٩) وَما
الصفحه ٢١٧ :
في «منه» لله تعالى ، وتعلّق الاستفهام بـ «أرأيتم». والمعنى : أخبروني ماذا يستعجل
منه المجرمون؟ وجواب
الصفحه ٢٤٩ :
لَظُلْمٌ عَظِيمٌ) (١). والخطاب وإن كان متوجّها إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في الظاهر لكنّ المراد به
الصفحه ٢٢ : ، أي : المقصود إبلاء المؤمنين ، وتوهين كيد
الكافرين ، وإبطال حيلهم.
وقرأ ابن كثير
ونافع وأبو عمرو
الصفحه ١٧٦ : الْعُسْرَةِ) في وقتها. وقد تستعمل الساعة في معنى الزمان المطلق ،
كما تستعمل الغداة والعشيّة في اليوم. والمراد
الصفحه ٣٧١ : ،
كأنّه يقطع من العشرة. وقيل : البضع ما بين الثلاث إلى الخمس. وقيل : إلى السبع.
وقيل : لبث في السجن سبع