الصفحه ٦٦ : : فأبدلني الله خيرا من ذلك ، لي الآن عشرون عبدا ،
إن أدناهم ليضرب ـ أي : ليسافر ـ في عشرين ألفا ، وأعطاني
الصفحه ١٢٠ : : نصبوا لك الغوائل
، وسعوا في تشتيت شملك وتفريق أصحابك. (مِنْ قَبْلُ) يعني : يوم أحد ، فإنّ ابن أبيّ
الصفحه ٢٥٧ : الزمان
، ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا ، كعدّة أهل بدر ، يجتمعون في ساعة واحدة كما يجتمع قزع
(١) الخريف
الصفحه ٥٢ :
وفي الحديث : «ما
رؤي إبليس يوما أصغر ولا أدحر ولا أغيظ من يوم عرفة ، لما راى من نزول الرحمة ،
إلّا
الصفحه ٧٤ :
ليسيروا أين شاؤا ، فقال خطابا للمشركين : (فَسِيحُوا فِي
الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ) شوّال وذي
الصفحه ٤٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «من قرأ سورة الرعد اعطي من الأجر عشر حسنات بعدد
كلّ سحاب مضى وكلّ سحاب يكون إلى يوم القيامة
الصفحه ٩٦ : : الملائكة. وكانوا خمسة آلاف ، أو
ثمانية آلاف ، أو ستّة عشر ألفا ، على اختلاف الأقوال. عن الجبائي : أنّ
الصفحه ٥٢٤ : فِيها أَنْهارٌ مِنْ ماءٍ غَيْرِ آسِنٍ) الآية (٣).
وقرأ نافع وأبو
عمرو وحفص وهشام : وعيون ، حيث وقع
الصفحه ٣٤٤ :
غَيابَتِ الْجُبِ) في قعره. سمّي به لغيبوبته عن عين الناظر. وقرأ نافع
غيابات في الموضعين
الصفحه ٥٧٩ : ) أنبت فيها أنواع النبات بعد يبسها (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ) سماع تدبّر وإنصاف
الصفحه ١٦٩ :
صدد الوقوع في النار ساعة فساعة ، ثمّ إنّ مصيرهم إلى النار لا محالة.
وقرأ نافع وابن
عامر : اسّس
الصفحه ١٩٨ : الآخرة إن يكن
بعث. وهذا من فرط جهالتهم ، حيث تركوا عبادة الموجد الضارّ النافع إلى عبادة ما
يعلم قطعا أنّه
الصفحه ٢٢٥ : ) إشراكهم وتكذيبهم وتهديدهم وتدبيرهم في إبطال أمرك ،
وسائر ما يتكلّمون في شأنك. وقرأ نافع : يحزنك ، من
الصفحه ٣٥٥ : ؟ فقالت : لك. وكذا في : سقيا.
وقرأ ابن كثير
بضمّ التاء وفتح الهاء ، تشبيها له بـ «حيث». ونافع وابن عامر
الصفحه ٣٧٩ : إلى الشهوات ، فتهمّ بها ،
وتستعمل القوى والجوارح في أثرها كلّ الأوقات. وعن ابن كثير ونافع : بالسوّ