الصفحه ٢١ : رمى بالرعب في قلوبهم.
وقيل : إنّه
نزل في طعنة طعن بها أبيّ بن خلف يوم أحد ولم يخرج منه دم ، فجعل
الصفحه ٥١ : يهلكني.
ويكون الوقت في قوله : (إِلى يَوْمِ الْوَقْتِ
الْمَعْلُومِ) (١) هذا الوقت الموعود ، إذ رأى فيه ما
الصفحه ٨٩ : الْحَرامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ وَجاهَدَ فِي سَبِيلِ اللهِ).
السقاية
والعمارة مصدران
الصفحه ٣١٢ : وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ (٩٨)
وَأُتْبِعُوا فِي هذِهِ لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيامَةِ بِئْسَ الرِّفْدُ
الصفحه ٣٥١ : ء النهار عند الليل. كان يشبه خلق آدم عليهالسلام يوم خلقه الله عزوجل وصوّره ونفخ فيه من روحه قبل أن يصيب
الصفحه ٥٧٢ : تعالى ملائكة في السماء السابعة
سجودا مذ خلقهم الله إلى يوم القيامة ، ترعد فرائصهم من خشية الله ، لا يقطر
الصفحه ٥٩٧ :
وفائدة بعث
الشهداء مع علم الله سبحانه بذلك : أنّ ذلك أهول في النفس ، وأشدّ في الفضيحة ،
إذا قامت
الصفحه ٥٩٩ : ))
(وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي
كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً عَلَيْهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ) يعني : نبيّهم الّذي أرسل إليهم
الصفحه ٦١٣ : ) وبسبب استحقاقهم نخلّيهم وخذلانهم ، لأجل انهماكهم في
الكفر والعناد.
(أُولئِكَ الَّذِينَ
طَبَعَ اللهُ
الصفحه ٤٨٦ : ، فقحطوا سبع
سنين ، وأسروا وقتلوا يوم بدر ، وصاروا أذلّاء ، فبقوا مسلوبي النعمة موصوفين
بالكفر ، حاصلا لهم
الصفحه ٤٨٧ : من قبل أن يأتي يوم لا
انتفاع فيه بمبايعة ولا مخالّة ، وإنّما ينتفع فيه بالإنفاق لوجه الله. وقرأ ابن
الصفحه ٢٥٦ : أيّام ، لأنّها لم
تكن هناك بعد ، فإنّ اليوم عبارة عمّا بين طلوع الشمس وغروبها. أو ما في جهتي
العلوّ
الصفحه ٣٨٠ : يوسف أنّي لم أكذب عليه في حال
الغيبة ، وصدقت فيما سئلت عنه ، وما أبرّئ نفسي من الخيانة ، فإنّي خنته حين
الصفحه ٥٩٦ :
(يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ
اللهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَها وَأَكْثَرُهُمُ الْكافِرُونَ (٨٣) وَيَوْمَ نَبْعَثُ
الصفحه ٩٩ :
(قاتِلُوا الَّذِينَ لا
يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ ما حَرَّمَ