الصفحه ٤٧٧ : كان هذا شأنه كان حقيقا بأن يعبد ويؤمن به ،
رجاء لثوابه ، وخوفا من عقابه يوم الجزاء.
(وَبَرَزُوا
الصفحه ٣٣ : .
فقال أبو
البختري : رأيي أن تحبسوه في بيت ، وتشدّوا وثاقه ، وتسدّوا بابه غير كوّة ، تلقون
إليه طعامه
الصفحه ١١٨ : التخلّف (الَّذِينَ لا
يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) تخصيص الإيمان بالله واليوم الآخر في
الصفحه ١٢١ : تُصِبْكَ) في بعضها (مُصِيبَةٌ) كسر وشدّة وبليّة ، كما أصاب يوم أحد (يَقُولُوا قَدْ أَخَذْنا أَمْرَنا) الّذي
الصفحه ١٤٢ : .
والمعنى :
فأورثهم البخل نفاقا متمكّنا في قلوبهم (إِلى يَوْمِ
يَلْقَوْنَهُ) يلقون عملهم ، أي : جزاءه ، وهو
الصفحه ٢٤٤ :
فدعا عليهم ، فأوحى الله تعالى إليهم أنّه يأتيهم العذاب في شهر كذا في يوم
كذا.
فلمّا قرب
الوقت
الصفحه ١٩٩ :
القيامة ، فإنّه يوم الفصل والجزاء (لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ) عاجلا (فِيما فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ) بإهلاك المبطل
الصفحه ٤١ : عَبْدِنا يَوْمَ الْفُرْقانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعانِ
وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٤١) إِذْ
الصفحه ٢٢٢ : الَّذِينَ
يَفْتَرُونَ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ) أيّ شيء ظنّهم (يَوْمَ الْقِيامَةِ) أي : أيحسبون أنّهم لا يجازون
الصفحه ٥٠٢ : يَوْمَ الْقِيامَةِ) (١) ، وقوله : (يَوْمَ يُسْحَبُونَ
فِي النَّارِ عَلى وُجُوهِهِمْ) (٢).
(لِيَجْزِيَ
الصفحه ٢٤٠ : يتفكّرون فيها ، ولا يعتبرون بها.
(وَلَقَدْ بَوَّأْنا
بَنِي إِسْرائِيلَ مُبَوَّأَ صِدْقٍ وَرَزَقْناهُمْ
الصفحه ٣١٣ : يقدمهم في الدنيا إلى الضلال.
يقال : قدم ،
بمعنى : تقدّم. والمعنى : أنّ فرعون يمشي بين يدي قومه يوم
الصفحه ٤٩٥ : تقرّ في أماكنها من هول ما
ترى في ذلك اليوم.
(مُهْطِعِينَ) مسرعين في المحشر إلى الداعي. وقيل : الإهطاع
الصفحه ٥٦٨ : : القرآن. وإنّما سمّي ذكرا لأنّه موعظة وتنبيه
للغافلين. (لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ
ما نُزِّلَ إِلَيْهِمْ) في
الصفحه ٧ : كفائدته في قوله : (فَأَنَّ لِلَّهِ
خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ) (١) على وجه يأتي إن شاء الله. فالمعنى : حكمها