الصفحه ٣٣٧ : عَشَرَ كَوْكَباً وَالشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي ساجِدِينَ (٤) قالَ يا بُنَيَّ لا تَقْصُصْ
الصفحه ٢١٤ : (وَلكِنَّ النَّاسَ
أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) بإفسادها وتفويت منافعها عليهم. أو لا يظلمهم في
تعذيبهم يوم
الصفحه ٣١٤ : .
(وَأُتْبِعُوا فِي
هذِهِ) أي : هذه الدنيا (لَعْنَةً وَيَوْمَ
الْقِيامَةِ) أي : يلعنون في الدنيا والآخرة (بِئْسَ
الصفحه ٢١٥ :
نَعِدُهُمْ) من العذاب في حياتك ، كما أراه يوم بدر (أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ) قبل أن نريك (فَإِلَيْنا
الصفحه ٤٩٦ :
(وَأَنْذِرِ النَّاسَ) يا محمّد (يَوْمَ يَأْتِيهِمُ
الْعَذابُ) يعني : يوم القيامة ، أو يوم الموت
الصفحه ٥٠٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «من قرأها اعطي من الأجر عشر حسنات ، بعدد
المهاجرين والأنصار والمستهزئين بمحمد
الصفحه ١١٧ :
ثمّ خاطب النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بما فيه شوب العتاب في إذنه لمّا استأذنوه في التأخّر
عن
الصفحه ١١٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم حتّى وقف بهم على باب الحجر ، فقال : هذه قدم محمّد ،
هي والله أخت القدم الّتي في المقام ، وهذه قدم
الصفحه ٢٧٩ :
غير ابن كثير ، فإنّه وقف عليها في لقمان ، في الموضع (١) الأوّل
باتّفاق الرواة ، وفي الثالث (٢) في
الصفحه ٤٨٤ : معتقدهم في الموقف ، ولا
تدهشهم أهوال يوم القيامة.
وقيل : معناه
الثبات عند سؤال القبر. وهذا قول أكثر
الصفحه ٤٨٠ :
بإشراككم إيّاي من قبل هذا اليوم ، أي : في الدنيا ، بمعنى : تبرّأت منه واستنكرته
، كقوله : (وَيَوْمَ
الصفحه ١٠٦ : .
(فَبَشِّرْهُمْ
بِعَذابٍ أَلِيمٍ) وهو الكيّ بهما.
قوله : (يَوْمَ يُحْمى عَلَيْها فِي نارِ جَهَنَّمَ) أي : يوم
الصفحه ١٠٧ : يحمى عليها في نار جهنّم ، فتكوى بها جبهته وجنباه وظهره ، حتّى
يقضي الله بين عباده في يوم كان مقداره
الصفحه ٤٩٤ : الاجابة ، وقبول الطاعة الإثابة.
(رَبَّنَا اغْفِرْ لِي
وَلِوالِدَيَ) في هذا دلالة على أنّ أبويه لم يكونا
الصفحه ٤٩٩ :
(إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ) غالب لا يماكر ، قادر لا يدافع (ذُو انتِقامٍ) لأوليائه من أعدائه.
(يَوْمَ