الصفحه ١٠٧ :
بعد الإسلام من عتبة وعتيق ، فتزوج عثمان ابن عفان رقية ، وولدت منه ذكراً ، وهو عبدالله ، ومات في السنة
الصفحه ١١١ : » (١).
الثانية :
إنّ إنحصار ذرية الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
بابنته فاطمة عليهاالسلام
فيه إشارة واضحة إلىٰ
الصفحه ١١٤ :
وقال الديلمي وابن فهد : روي أنّ فاطمة عليهاالسلام كانت تنهج في صلاتها
من خيفة الله تعالىٰ
الصفحه ١٣٥ : ، يعتبر الحلقة الاُولىٰ من مسلسل التآمر
علىٰ عترة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
المتمثل في اغتصاب حقّهم
الصفحه ١٤٤ : بكر أن جماعة
منهم العباس قد اجتمعوا مع علي ابن أبي طالب عليهالسلام
في منزل فاطمة بنت رسول الله
الصفحه ١٥١ : والطهارة
من قبل رجال الخلافة وإذكاء النار في بابه لانتزاع البيعة من أمير المؤمنين عليهالسلام قد صار ذريعة
الصفحه ١٥٢ :
_______________________
١)
وهو الابن الثالث لاَمير المؤمنين عليهالسلام من الزهراء عليهاالسلام ، وقد جاء في الروايات والأخبار أن
الصفحه ١٥٤ :
إلىٰ أن قال :
وقتلهم فاطمة الزهراءِ
أضرم حرّ النار في أحشائي
الصفحه ١٥٥ :
حتىٰ ألقت
الجنين من بطنها (١) ، وكان
يصيح : احرقوا دارها بمن فيها ، وما كان في الدار غير علي
الصفحه ١٦٨ : عليهالسلام أُمّ أيمن ، وهي
حاضنة رسول الله ومولاته ، وقد شهد لها بالجنة (٢) ، وقال
فيها : «
أُمّ أيمن أُمّي
الصفحه ١٨٢ :
، وردّها أبو بكر ، جاء عمر فقسّمها في أيام خلافته علىٰ أزواج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
! فإذا كان النبي
الصفحه ١٩١ : قال : كانت فدك جليلة جداً ، وكان فيها من النخل نحو ما بالكوفة الآن من النخل ، وما قصد أبو بكر وعمر
الصفحه ١٩٦ : تر كاشرة ولا ضاحكة ، تأتي قبور الشهداء في كلّ جمعة مرتين : الاثنين والخميس ، فتقول : هاهنا كان رسول
الصفحه ٢٠٠ : التي تستحقّ بها تلك الحقوق ، لادراكهم بأنهم لو صدّقوا الزهراء عليهاالسلام
في هذه القضية فانها ستبدأ
الصفحه ٢١٨ :
وقد جعلنا ما حاولته في الكراع والسلاح
، يقاتل به المسلمون ، ويجاهدون الكفار ، ويجالدون المَرَدَة