الصفحه ١٦٧ : ثلاث مرات. قال جابر : فعدّ في يدي خمسمائة ، ثمّ خمسمائة ، ثمّ خمسمائة (١).
وروىٰ ابن سعد في ( الطبقات
الصفحه ١٧٩ : جميع الورثة من أموال الرسول الخاصة به ، لكنّه ترك أزواج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حجرهن من غير
الصفحه ١٨٩ : للإمام أن يفعل ذلك من غير مشاورة المسلمين إذا رأىٰ المصلحة فيه (١).
وقال الاُستاذ محمود أبو رية : بقي
الصفحه ١٩٠ :
؟
هذا السؤال الذي توقّف ابن أبي الحديد
عن الإجابة عليه آنفاً ، يحمل أكثر من إجابة تتضح في بيان أهداف
الصفحه ٢٠٢ : وسخطك يافاطمة ، ثم انتحب أبو بكر يبكي حتىٰ كادت نفسه أن تزهق وهي تقول : «
والله لأدعون الله عليك في كل
الصفحه ٢٠٦ :
وضعف حالها ، وقوة
السلطة في ملاحقة من يعارضها ، إنّما هو أداء لدورٍ رسالي يقتضيه الواجب الاسلامي
الصفحه ٢٩ : والأرض والسما
قديماً وفـي الدنيا وفـي النشأة
الاُخرىٰ
ومازال فـي
الصفحه ٤٤ :
بخمس سنين ، يكون
عمرها عند الزواج تسع سنين أو عشر أو إحدىٰ عشرة سنة ، وفق اختلاف الرواية في
الصفحه ٤٧ :
: «
قد أصبت لك خير أهلي ، وأيم الذي نفسي بيده لقد زوجتك سعيداً في الدنيا ، وإنّه في الآخرة لمن الصالحين
الصفحه ٦٨ : :
كانت الزهراء عليهاالسلام نعم الزوجة لأمير
المؤمنين عليهالسلام
ما عصت له أمراً وما خالفته في شيء ولا
الصفحه ٧٢ : ، والاُخرىٰ قد دخلت في السنّ ليست بشابة ، فبعث إلىٰ فاطمة عليهاالسلام
وأخذ بيد المرأة فوضعها في يد فاطمة
الصفحه ٧٨ : شُكُورًا )
(١) في أهل البيت عليهمالسلام علي وفاطمة والحسن
والحسين عليهمالسلام حينما
تصدقوا رغم خصاصتهم
الصفحه ٧٩ : ، كان علي بن أبي طالب عليهالسلام اشتراها لها من فيءٍ له ، فقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: لا
الصفحه ٨١ :
الصادق عليهالسلام : «
إنّ فاطمة عليهاالسلام
كانت تأتي قبور الشهداء في كل غداة سبت ، فتأتي قبر
الصفحه ٩١ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
إنّ فاطمة منيّ ، وإنّي أتخوف أن تفتن في دينها »
، قال : ثم ذكر صهراً له من بني عبد شمس ـ يعني