الصفحه ٣٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأحبّ الناس إليه فاطمة الزهراء عليهاالسلام
، ولو أتينا علىٰ جميع ما ورد في إكرامه لها وإلطافه بها
الصفحه ٤٠ :
بضعة من أبٍ عظيم يراها
نور عينيه مشرقاً في ردا
الصفحه ٦٣ :
سلمان أن يقودها ، والنبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
يسوقها ، فبينا هو في بعض الطريق إذ سمع النبي
الصفحه ١٢٧ :
وجاء في ( بحار الأنوار ) أنها عليهاالسلام أهدت عقدها وجلد كبش
مدبوغ بالقرظ كان ينام عليه الحسن
الصفحه ١٩٩ : من الرخاء.
وقد جاء في وصيتها عليهاالسلام ما يدل علىٰ امتلاكها
لتلك الحوائط وأموال أخرىٰ ، فقد روي
الصفحه ٢٠٨ : عليهاالسلام الاستيلاء
علىٰ إرث النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
كمصداق للاجتهاد في موضع النص ، وقالت عليهاالسلام
الصفحه ٢١٩ : أيديهم.
٤)
روىٰ خطبة الزهراء عليهاالسلام ابن طيفور في بلاغات
النساء : ٢١. والسيد المرتضىٰ في الشافي
الصفحه ٢٢٥ : .
٥)
سورة هود : ١١ / ٢٨.
٦)
روىٰ هذه الخطبة ابن أبي طيفور في بلاغات النساء : ١٩. والشيخ الصدوق في
معاني
الصفحه ٢٣٥ : عليهاالسلام :
قال الشيخ الصدوق رحمهالله : اختلفت الروايات
في موضع قبر فاطمة سيدة نساء العالمين عليهاالسلام
الصفحه ٢٤٠ : وفاة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
كانت في الثامن والعشرين من صفر ، تكون وفاتها عليهاالسلام
في نحو
الصفحه ٨٠ : بماءٍ
في مِجَنّهِ ... فمضمض منه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فاه للدم الذي في فيه ، وغسلت فاطمة
الصفحه ٨٩ :
الأحوال وكذلك رضاها
، فهذا يعني أن رضاها وغضبها يوافق الموازين الشرعية في جميع الأحوال ، وأنها لا
الصفحه ١٠٠ :
وأنا أتخوف أن تُفتَن في دينها »
(١).
وعلىٰ تقدير صحة هذا الخبر ، فليس
فيه أدنىٰ قدح في أمير
الصفحه ١٤١ :
بمجرد إحساسها بفقده ، لتدخل في صراعات كان بامكانهم تجنبها لو استمعوا لما يكتب لهم الرسول
الصفحه ١٥٩ :
توفّرت لها فرصة
المطالبة بحقوقها المالية المترتبة لها من الموروث النبوي ، وسنأتي علىٰ بيانه في