الصفحه ١٧ : ، فوقعت علىٰ شجرةٍ من أشجار الجنة ، لم أرَ في الجنة أحسن منها ، ولا أبيض ورقا ً ، ولا أطيب ثمراً ، فتناولت
الصفحه ٣٠ :
فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : البتول التي لم تر
حمرةً قط ـ أي لم تحض ـ فإنّ
الحيض مكروه في بنات
الصفحه ٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بابنته في صبيحة اليوم الرابع ، وقال لها : كيف أنت يا بنية ، وكيف رأيت زوجك ؟ فقالت له : يا أبه
الصفحه ٥٦ :
السماء ، أما علمت أنه أخي في الدنيا
والآخرة » (١).
وعن ابن عباس ، قال : لما زوج رسول الله
الصفحه ٦٤ : يصنع طعاماً ويدعو الناس عامة لتكون سنة في أُمّته ، روىٰ الشيخ الطوسي بالاسناد عن أبي عبدالله
الصفحه ٨٣ :
إلينا أبا بكر ما عدلنا به ، فقال علي عليهالسلام أكنت
أترك رسول الله ميتاً في بيته لا أُجهزه
الصفحه ٩٧ :
وعدم توفقهم إلىٰ
تقديم وجه معقول للجمع بين دلالاتها المختلفة مع شدة حرصهم وتمحّلهم في ذلك ، وعليه
الصفحه ١٠٣ : إلىٰ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من علي ، ولا في الأرض امرأة كانت أحبّ إلىٰ رسول الله
الصفحه ١٠٦ : يطعم طعاماً حتىٰ شقّ ذلك عليه ، فطاف في منازل أزواجه ، فلم يجد عند واحدة منهنّ شيئاً فأتىٰ فاطمة
الصفحه ١١٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في شكواه التي توفي فيها فقالت : « يا رسول الله ، هذان
ابناك ، ورّثهما شيئاً ». فقال
الصفحه ١٣٣ : واثقاً بالله وحسن الظنّ به واستقرض ديناراً... الحديث (٣) ، وفيه
تكثير الطعام لأهل البيت عليهمالسلام في
الصفحه ١٤٣ : الأصوات في السقيفة وكثر اللغط
بين المهاجرين والأنصار ، ثم إن عمر بن الخطاب ضرب علىٰ يد أبي بكر فبايعه
الصفحه ١٥٣ : صدّيقة شهيدة »
(١) ، وجاء في زيارتها عليهاالسلام : السلام عليكِ أيتها البتول الشهيدة الطاهرة
الصفحه ١٥٨ : عباس ، قال : بعث أبو بكر عمر بن
الخطاب إلىٰ علي عليهالسلام
حين قعد في بيته ، وقال : ائتني به بأعنف
الصفحه ١٦٦ :
١ ـ بالرغم من أن فَدَكَ كانت في حيازة
الزهراء عليهاالسلام
وهي صاحبة اليد عليها ، فقد استولت