الصفحه ١٤٦ : حسيب بيننا وبينكم في الدنيا والآخرة »
(٣).
وأخرجوا عليّاً عليهالسلام ومضوا به إلىٰ
أبي بكر ، فقال له
الصفحه ١٤٩ : الخطاب أجئت لتحرق دارنا ؟ قال : نعم ، أو تدخلوا فيما دخلت فيه الاُمّة (١).
وقد سجّل شاعر النيل حافظ
الصفحه ١٥٦ :
عن عبدالرحمن بن عوف : أنّه سمع أبا بكر
يقول في مرضه الذي توفي فيه : وددت أني لم أكن فتّشت بيت
الصفحه ١٥٧ :
في التاريخ ، والذريعة
لكلِّ من ظلم أهل البيت عليهمالسلام من
طواغيت الاُمّة وجبابرتها ، ويتضح ذلك
الصفحه ١٦٣ : مالاً من أموال المسلمين ، يحمل به الرجال ، وينفقه في سبيل الله (٣)
، فأنكر كون فدك خالصة لرسول الله
الصفحه ١٦٤ : أنّ هذه الرواية لا تعارض خبر أبي
بكر في أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
لا يورث ، لأنّه كتب لفاطمة
الصفحه ١٧٢ : ء ، كعيسىٰ وداود وزكريا عليهمالسلام ،
وسيأتي ذلك في المبحث الثاني عند ذكر خطبتها عليهاالسلام
الصفحه ١٧٧ : والذوبان في ذات الله والحبّ الشديد لاجراء أحكامه وسُنّة نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
، إنّ أهل البيت
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أم أهله ؟ قال : لا ، بل أهله (٢) ، إلىٰ
آخر الحديث وسيأتي.
قال ابن أبي الحديد : في هذا الحديث
الصفحه ٢١٠ : الشرك
، والصلاة تنزيهاً لكم من الكبر ، والزكاة تزكية للنفس ، ونماءً في الرزق ، والصيام تثبيتاً للاخلاص
الصفحه ٢١٥ : الإسلام ، ما هذه الغَميزة (١)
في حقّي ، والسِّنة عن ظلامتي ؟! أما كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٢٧ :
قبل وفاتها ، فقد روي
عن الإمام الصادق عليهالسلام
أنه قال : «
أول نعش أُحدث في الإسلام نعش فاطمة
الصفحه ٧ : الذي لا تنازع فيه.
وبعد :
فالزهراء... المثل الأعلىٰ الذي
قدّمته الرسالة الإلهية للمرأة ، فقد صاغتها
الصفحه ١٠ : التراجم التي جاءت في كتب السير والتواريخ والحديث.
وحاولنا في هذا البحث الموجز أن نقدّم
إلمامةً عن بعض
الصفحه ٢٨ : هيئتها والنور الساطع في غرّتها ، فهي مزهرة كالشمس الضاحية ، ومشرقة كالقمر المنير.
وسُئل الإمام الصادق