الصفحه ٥٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
قبضةً من الدراهم ، ودعا بأبي بكر فدفعها إليه ، وقال : «
يا أبا بكر ، اشترِ بهذه الدراهم لابنتي ما
الصفحه ٦٤ : معهما يمشي بينهما حتىٰ أدخلهما بيتهما الذي هيّىء لهما ، ثم خرج من عندهما ، فأخذ بعضادتي الباب. فقال
الصفحه ٦٦ : السُنّة بذلك لتأكيد القيم الروحية والمعنوية في الزواج ، وتأصيلها في العلاقة الزوجية من يومها الأول.
روىٰ
الصفحه ٩٢ : منّي ، فمن أذاها فقد آذاني ، ومن سرّها فقد سرّني ، ومن غاظها فقد غاظني » (١).
وذكر الإمام الصادق
الصفحه ١٠٣ :
، فسمعتها من وراء الحجاب وهي تسألها عن علي عليهالسلام
فقالت : تسألني عن رجلٍ والله ما أعلم رجلاً كان أحبّ
الصفحه ١١١ :
فهماً وعلماً ، فويلٌ للمكذّبين بفضلهم
من أُمّتي ، القاطعين فيهم صلتي ، لا أنالهم الله شفاعتي
الصفحه ١٢٢ :
عليهم بأنه مثل
القرآن ثلاث مرات ، وأنّه مافيه آية من كتاب الله ، بل هو كتاب غير القرآن الكريم
الصفحه ١٤٤ :
وكان أمير المؤمنين عليهالسلام قد اعتزل الناس بعد
أن فرغ من جهاز رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٦٣ :
منها قهراً (١) ، اندفعت مَن يغضب
الله لغضبها ويرضىٰ لرضاها ، للمطالبة بحقها ، وقد ذكر كثير من
الصفحه ١٨٩ :
وتنبّه كثير من المحقّقين القدامىٰ
والمحدثين لهذه المسألة ، فقد نقل عن القاضي عبدالجبار المعتزلي
الصفحه ١٩٨ : الذي تنبأت بوقوعه في خطبتها عليهاالسلام
، هذا فضلاً عن بيان مظلوميتها وسخطها علىٰ من ظلمها ، وفيما يلي
الصفحه ٢٠١ : (١)
وهكذا جعلت عليهاالسلام من موتها وتشييع
جنازتها ودفنها وسيلة جهادٍ وكفاحٍ ، تثير التساؤل عبر الأجيال في
الصفحه ٦ : في تأصيل خط الإمامة بكل ما يحمله من مفاهيم وأفكار وأهداف وتوجّهات وخصائص ومميزات ، ويعكس الموقف
الصفحه ٢٥ : مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ ) (١)
الذكر : علي عليهالسلام
، والاُنثىٰ : الفواطم المتقدّم ذكرهنّ (٢).
وعن
الصفحه ٢٩ : كلِّ الورىٰ
بفضل من خصّ بآي الزمر (١)
وقال الشاعر :
أضاءت بها الأكوان