الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بذينك السوارين فكسّرا فجعلهما قطعاً ، ثمّ دعا أهل الصُّفّة
ـ وهم قوم من المهاجرين لم يكن لهم منازل
الصفحه ٨٠ : علي عليهالسلام
يأتي بماءٍ من المهراس ، وقال لفاطمة عليهاالسلام
: «
أمسكي هذا السيف غير ذميم » فأتىٰ
الصفحه ١٠٠ :
في هذا الأمر ، فأسخطه ذلك ولم يأذن لهم ، فتوهّم البعض أنه كان ذلك الاستئذان بسبب الخطبة لها من علي
الصفحه ١٢٩ : أعطيك وأدع أهل الصفّة تطوىٰ بطونهم من الجوع. وعلّمها التسبيحات »
(١).
وكان صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣٠ :
وعليها كساء من أوبار
الإبل ، وهي تطحن بيدها ، وترضع ولدها ، فدمعت عينا رسول الله
الصفحه ١٣٤ : رأيتني مكثت ثلاثة أيام من الدهر ما أجد شيئاً آكله حتىٰ خشيت أن يقتلني الجوع ، فأرسلت فاطمة إلىٰ رسول الله
الصفحه ١٣٥ : ، يعتبر الحلقة الاُولىٰ من مسلسل التآمر
علىٰ عترة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
المتمثل في اغتصاب حقّهم
الصفحه ١٤٠ : ، استفهموه ! ـ فاختلف القوم واختصموا ، فمنهم من يقول : القول ما قال رسول الله ، ومنهم من يقول : القول ما قال
الصفحه ١٥٣ : :
ضربت واهتضمت من حقّها
واُذيقت بعده طعم السَّلع (٤)
قطع الله يدي
الصفحه ١٧١ : من صدقة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، عن حالها التي كانت عليها ، في عهد رسول الله
الصفحه ١٨٠ :
بيت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
دون باقي نسائه ، فقال :
لكِ التسع من الثمن
الصفحه ١٩٢ : ودليلها الساطع ، كان ذلك بمثابة اعتراف لما بعد فدك من الموروث النبوي الذي منه الخلافة لأمير المؤمنين
الصفحه ٢٠٣ : راجعون من الحج في جماعة ، فسألناه عن مسائل ، وكنت أحد من سأله ، فسألته عن أبي بكر وعمر ، فقال : أجيبك بما
الصفحه ٢١٥ : إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ
عَلَىٰ
الصفحه ٢١٦ :
مُّؤْمِنِينَ )(٢).
ألا قد أرىٰ أن قد أخلدتم إلىٰ
الخفض ، وأبعدتم من هو أحقّ بالبسط والقبض ، وركنتم إلىٰ