الصفحه ٢٠٠ : وإرثها من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وسهمها من الخمس ، اتخذت موقفاً حاسماً من الشيخين ، يدلّ علىٰ
الصفحه ١٢٢ : عليهالسلام
، وفي بعض الأخبار : أنّه إملاء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وخطّ علي عليهالسلام
(١).
وكان
الصفحه ٢٩ : : «
إنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
سُئِلَ ما البتول ؟ فإنّا سمعناك يا رسول الله تقول : إنّ مريم بتول
الصفحه ٩٠ : بالأدب والعقوبة ، ولو وجب ذلك لوجب أذاها ، ولو جاز وجوب أذاها ، لجاز أذىٰ رسول الله
الصفحه ٦١ : هذه يا رسول الله ؟ قال : « بيوت الأنبياء »
فقام إليه أبو بكر وقال : يا رسول الله ، هذا البيت منها
الصفحه ١٨٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
قسّمه لهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وقد كان عمر عرض علينا من ذلك عرضاً رأيناه دون حقّنا
الصفحه ١١٩ : : «
أنّه كان عند رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال : أيّ شيء خير للمرأة ؟ فسكتوا ، فلما رجع ، قال
الصفحه ١٠٨ : عزَّ وجل جعل ذرية كلّ نبي في صلبه ، وإنّ الله عزَّ وجل جعل ذريتي في صلب علي بن أبي طالب »
(٣).
وقال
الصفحه ١٢٤ : الباب وضع يده عليه ، ثم قال : « السلام عليكم ».
فقالت فاطمة عليهاالسلام
: «
عليك السلام يا رسول الله
الصفحه ١٣٦ : منزلها يحشّون الحطب ويذكون النار في بابها ، وهي تبكي وتستغيث : «
يا أبتِ يا رسول الله ، ماذا لقينا بعدك
الصفحه ١٧٩ :
علىٰ رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم.
الخامس :
ولو صحّ حديث أبي بكر ، لكان عليه أن يحرم
الصفحه ١٠١ : عباس : قيل لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: يا رسول الله ، أهي سيدة نساء عالمها ؟ فقال النبي
الصفحه ١٨٩ : أمر
لابدّ أن نقول فيه كلمة صريحة ، ذلك هو موقف أبي بكر من فاطمة عليهاالسلام
بنت رسول الله
الصفحه ٦٧ :
وكان من عادة العرب في الجاهلية أن
يقولوا للمتزوجين : بالرفاء والبنين ، فنهىٰ عنه رسول الله
الصفحه ٨٧ : يا رسول الله ؟ فقال : «
إنّكِ علىٰ خير » (٢). ولا ريب أن إذهاب
الرجس عن أهل البيت الذين عنوا بالخطاب