الصفحه ٨١ : (٤).
وخرجت مع أبيها وبعلها يوم فتح مكة ، وقد
ضُرِبَ للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
خِباء بالبطحاء ، وجلس فيه
الصفحه ٨٧ : بن علي فأدخله ، ثم جاء الحسين فدخل معه ، ثم جاءت فاطمة فأدخلها ، ثم جاء عليّ فأدخله ، ثم قال
الصفحه ٨٨ : هي التي تفرّدت من بين نساء الاُمّة بشرف الاصطفاء الإلهي لهذه المنزلة العظيمة.
٤ ـ إنّها مع الحقّ
الصفحه ٨٩ : ، يبسطني ما يبسطها ، ويقبضني ما يقبضها »
(٣).
هذه الأحاديث وغيرها التي وردت بألفاظ
مختلفة ومعانٍ متقاربة
الصفحه ٩٠ :
موضوعة لا تتناسب مع جلالة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وقدسية أهل بيته عليهمالسلام ،
افتعلها أعداؤهم
الصفحه ٩٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
علىٰ شيءٍ من أفعاله ، مع أنّ أحداً من أصحابه لم يخل من عتاب علىٰ هفوة ونكير ، لأجل زلّة ، فكيف خرق
الصفحه ١٠٤ : »
قال : «
فتمرُّ ومعها سبعون ألف جارية من الحور العين كالبرق اللامع »
(٣).
قال البشنوي الكردي
الصفحه ١٠٨ : ذلك مع قوله
تعالىٰ : ( مَّا كَانَ
مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ ) (٧)
ذلك لأنّه أراد
الصفحه ١٢٣ : الزهراء عليهاالسلام أروع الأمثلة في ما
يجب أن تكون عليه المرأة المسلمة من حصانة وعفّة مع أدائها لدورها
الصفحه ١٢٥ : ابن شاهين
في فضائل فاطمة عليهاالسلام : ٣٤ ـ ٣٥ بالاسناد
عن عمران بن حصين.
٢)
ستأتي الخطبة مع
الصفحه ١٢٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
هي فقدها لأبيها ، فهي البنت الوحيدة التي بقيت بعده ، وتحملت مرارة فراقه مع صنوف الاضطهاد والبلوىٰ
الصفحه ١٣١ : بالنهار ». فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
يا بنية اصبري ، فإنّ موسىٰ بن عمران أقام مع امرأته عشر سنين
الصفحه ١٣٢ : بإذهاب الجوع عنها.
عن عمران بن حصين ، قال : كنت مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
جالساً إذ أقبلت فاطمة
الصفحه ١٤٤ : بكر أن جماعة
منهم العباس قد اجتمعوا مع علي ابن أبي طالب عليهالسلام
في منزل فاطمة بنت رسول الله
الصفحه ١٤٧ : »
(٢).
وقال المسعودي : فأقام أمير المؤمنين عليهالسلام ومن معه من شيعته في
منزله بما عهد إليه رسول الله