الصفحه ٧١ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
علىٰ علي عليهالسلام
فوجده هو وفاطمة عليهاالسلام
يطحنان في الجاروش
الصفحه ٨٦ : والاقتداء بهديهم بعد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، واختصها الله تعالىٰ بقوله في آية المباهلة : (
وَنِسَا
الصفحه ٨٧ : يا رسول الله ؟ فقال : «
إنّكِ علىٰ خير » (٢). ولا ريب أن إذهاب
الرجس عن أهل البيت الذين عنوا بالخطاب
الصفحه ٨٩ : التطهير.
٥ ـ بضعة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وشجنة منه :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٠ : بالأدب والعقوبة ، ولو وجب ذلك لوجب أذاها ، ولو جاز وجوب أذاها ، لجاز أذىٰ رسول الله
الصفحه ٩٢ :
ابنة أبي جهل علىٰ فاطمة عليهاالسلام ، وأنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم شكاه علىٰ المنبر
الصفحه ٩٩ : المسور بن مخرمة ، قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول وهو علىٰ المنبر : « إنّ بني هشام بن
الصفحه ١٠٠ : عن أبي سعيد : أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : «
أشدّ قومنا لنا بغضاً بنو أُميّة ، وبنو
الصفحه ١٠٤ : » (٢).
وعن أبي أيوب الأنصاري ، قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
إذا كان يوم القيامة نادىٰ
الصفحه ١٠٥ : »
(٢).
وعن علي عليهالسلام
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
إذا كان يوم القيامة حُملتُ علىٰ
الصفحه ١٠٩ :
الرجال ، وكذلك شأن
أولاد فاطمة عليهاالسلام.
ونلمس من خلال انحصار ذرية الرسول
الصفحه ١١١ : » (١).
الثانية :
إنّ إنحصار ذرية الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
بابنته فاطمة عليهاالسلام
فيه إشارة واضحة إلىٰ
الصفحه ١١٥ :
يا من لا يخيّب مسألة سائل ، ولا تنقصه
عطية نائل... » إلىٰ آخر
الدعاء ، وذلك مما علّمها الرسول
الصفحه ١٢٨ :
تعالىٰ اصطفاهم
وفضلهم علىٰ العالمين.
ولقد أخبرها الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
بأنّها أكثر نسا
الصفحه ١٤٢ : أعقبها الألم والحزن والبكاء ، فهي عليهاالسلام
بعد فقد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم تهدأ لها حسرة