الصفحه ١٤٥ : بابها ، وقالت : «
يا أبا بكر ، ما أسرع ما أغرتم علىٰ أهل بيت رسول الله ! والله لا أُكلّم عمر حتىٰ ألقىٰ
الصفحه ١٤٩ : أبداً ، حتّىٰ يلقىٰ الله تعالىٰ وبنت المصطفىٰ صلىاللهعليهوآلهوسلم
غضبىٰ عليه ، والرسول
الصفحه ١٥١ : والاسقاط :
وكان من امتدادات ذلك الهجوم أن تعرّض
القوم لفاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالضرب
الصفحه ١٥٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قد أمر بتسميته
محسناً وهو حمل في بطن أُمّه. راجع : الكافي / الكليني
الصفحه ١٥٦ : الغدر والعدوان في هذه الاُمّة ، وهذا ما أعلم به رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وصيَّه أمير المؤمنين
الصفحه ١٥٧ : عليّاً عليهالسلام أولىٰ الناس
بالأمر بعد رسول الله. شرح ابن أبي الحديد ٢ : ٥٧ و٦ : ٥٠.
٢)
وقعة صفين
الصفحه ١٦٠ : : لمّا
نزلت هذه الآية ، دعا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فاطمة عليهاالسلام
فأعطاها فدك (٢).
وروي
الصفحه ١٧٣ : مَّفْرُوضًا )
(١) وغيرها من آيات
المواريث المطلقة (٢)
التي تشمل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فمن دونه من
الصفحه ١٧٤ : بكر : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « لا نورث ما تركنا صدقة » وما كان النبي
الصفحه ١٨٦ : خُمُسَهُ ) الآية.
فقال لها أبو بكر : بأبي أنت وأُمّي
ووالد ولدك ! السمع والطاعة لكتاب الله ولحقّ رسول
الصفحه ١٩٠ : الشريان الاقتصادي الذي يغذّي الخلافة الشرعية للرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
والمعارضة المتوقعة من بيت
الصفحه ١٩١ : ٣ : ١٤٤ / ٢٩٧٢ ـ باب في صفايا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
٣)
بلدة تقع في سواد الكوفة قرب الحلة
الصفحه ١٩٣ : المغتصبة ، وتجاوزت كونها أرضاً وادعة في أطراف الحجاز قدّمها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
هدية لابنته
الصفحه ١٩٤ : ميراثاً ففاطمة عليهاالسلام
وأولادها أحقّ بها ، وإن كانت فيئاً ، فما وجه تخصيص مروان بها وهو طريد رسول
الصفحه ١٩٨ : لديها من
الأموال ما يغنيها عن المنازعة في فدك وغير فدك ، فقد أوقف الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الحوائط