الصفحه ٨٨ : والمحدّثون وكتّاب السيرة
أنّ فاطمة وبعلها وبنيها عليهمالسلام كانوا
المعنيين في قوله تعالىٰ : (
فَقُلْ
الصفحه ٨٩ : : ٤٠٤ / ١٠١٢. وصحيح البخاري ـ كتاب المناقب ٥ : ٩٢ / ٢٠٩.
ومصابيح السنة ٤ : ١٨٥ / ٤٧٩٩. وإتحاف السائل ٥٧
الصفحه ٩٣ : ،
_______________________
وقال
ابن النديم : كان الكرابيسي من المجبرة .. وله من الكتب كتاب الإمامة ، فيه غمز
علىٰ علي عليهالسلام
الصفحه ١٠٠ : »
(٥).
_______________________
١)
الثغور الباسمة : ٣٦. وصحيح البخاري ٧ : ٦٥ / ١٥٩ ـ كتاب النكاح. وصحيح مسلم ٤ : ١٩٠٢ / ٩٣. وسنن الترمذي
الصفحه ١٠١ : أحمد ٣ : ١٣٥. ومستدرك الحاكم ٣ : ١٥٧
و ١٥٨. وسنن الترمذي ٥ : ٧٠٣ / ٣٨٧٨ ـ كتاب المناقب. وروي عن أنس
الصفحه ١١٠ : عليهالسلام
، تماماً كما أمرهم بالتمسك بالكتاب الكريم بنصّ حديث الثقلين المتواتر بين الفريقين ، ونصّ علىٰ
الصفحه ١٢٣ : ء النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في ٢ : ٨١٦ من العمدة.
٢)
جمع في أول كتاب ( فاطمة في ديوان الشعر العربي
الصفحه ١٥٧ : جلياً في كتاب معاوية إلىٰ محمد بن أبي بكر قبل حرب صفين حيث جاء فيه : فقد كنّا وأبوك نعرف فضل ابن أبي
الصفحه ١٦٢ : عليهالسلام
، ومحمد بن عبدالله بن الحسين بن علي بن الحسين عليهالسلام
، ومما جاء في الكتاب : قد كان رسول الله
الصفحه ١٦٨ : عما قدمناه ، ما جاء في شرح كتاب أمير المؤمنين عليهالسلام
إلىٰ عثمان بن حنيف الذي ذكرناه آنفاً ، قال
الصفحه ١٧٨ : علم الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان يجهل هذا الحكم ، وهو أقضىٰ الاُمّة وأعلمها بالكتاب والسُنّة
الصفحه ١٨٣ :
العرب كما ترىٰ
؟ ثم أخذ عمر الكتاب فشقّه (١).
وواضح من الخبر أنّه كتب بفدك لفاطمة عليهاالسلام
الصفحه ١٨٤ : اليوم.
ثالثاً : اسقاط سهم ذوي القربىٰ :
لقد نصّ الكتاب الكريم علىٰ سهم
ذوي القربىٰ في قوله تعالىٰ
الصفحه ١٨٥ : فرضه الله تعالىٰ في كتابه وعمل به رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
روىٰ الجوهري بالاسناد عن عروة بن
الصفحه ١٨٦ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وحقّ قرابته ، وأنا أقرأ من كتاب الله الذي تقرأين منه ، ولم يبلغ علمي منه