الصفحه ٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
علىٰ أمّ أيوب الأنصاري ، وخطب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
النساء ، وتزوج سودة أول دخوله
الصفحه ٢٨ : عليهالسلام من أول النهار كالشمس الضاحية ، وعند الزوال كالقمر المنير ، وعند غروب الشمس كالكوكب الدرّي
الصفحه ٣٢ : ء عالمها ، وإنّ الله عزَّ وجلَّ جعلك سيدة نساء عالمك وعالمها ، وسيدة نساء الأولين والآخرين »
(٤).
وقد
الصفحه ٣٦ : عليهاالسلام
، وإذا قدم كان صلىاللهعليهوآلهوسلم
أول الناس عهداً بفاطمة عليهاالسلام
(٤) ، وكان
الصفحه ٣٨ :
علىٰ فاطمة عليهاالسلام
فقدّمت إليه كسرة يابسة من خبز شعير ، فأفطر عليها ، ثم قال : «
يابنية ، هذا أول
الصفحه ٤٤ : تزويجها بعد الهجرة بسنة أو سنتين أو ثلاث ، والمشهور الأول.
وقيل أيضاً : كان عمرها عند الزواج
اثنتي عشرة
الصفحه ٤٧ :
وأعظمهم حلماً »
(١).
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
أما ترضين أن زوجتك أول المسلمين إسلاماً
الصفحه ٥٣ : لقد أخرج منهما الكثير
الطيب (١).
والمشهور في مقدار المهر هو الأول ، وقال
ابن شهرآشوب : وهو الأصح
الصفحه ٦٠ : الأئمة الميامين ، أول الناس إسلاماً ، وأكثرهم علماً ، وأعظمهم حلماً.
( في هذا المكان ، وهذا البيت
الصفحه ٦٣ : أوّل بيت من كل رجز ، ثم يكبّرن ، ودخلن الدار ، ثم أنفذ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلىٰ علي ودعاه
الصفحه ٦٥ : هذه الأخبار ، لأنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
شرط في الأول أن يكون التمر والسمن علىٰ علي عليهالسلام
الصفحه ٦٦ : السُنّة بذلك لتأكيد القيم الروحية والمعنوية في الزواج ، وتأصيلها في العلاقة الزوجية من يومها الأول.
روىٰ
الصفحه ٧٣ : عليهالسلام
أول مولود لفاطمة عليهاالسلام
حيث ولد في النصف من شهر رمضان عام ثلاثة من الهجرة ، ثم الحسين السبط
الصفحه ٨٦ : المنزلة وتفرّدها بعلو الدرجة ، من خلال مبحثين :
الأول : في مناقب الزهراء عليهاالسلام وخصائصها.
الثاني
الصفحه ٨٧ :
المبحث
الأول : مناقب الزهراء عليهاالسلام
وخصائصها :
١ ـ عصمتها من الأرجاس :
أخرج مسلم في