الصفحه ١٢٧ : عليهاالسلام
أنها قالت : «
قال لي أبي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إياك والبخل فإنّه عاهة لا تكون في
الصفحه ١١٧ : عليهاالسلام فإنّ المروي عن أئمة
أهل البيت عليهمالسلام وعليه
عمل الإمامية ، هو أربع وثلاثون تكبيرة ، ثمّ ثلاث
الصفحه ٣٥ :
المحسن ، وأُمّ
الأئمة (١).
وعن الإمام الصادق عن أبيه عليهماالسلام : «
أنّ فاطمة عليهاالسلام
الصفحه ١٢٦ : ،
فأنزل الله تعالىٰ فيهم قرآناً يتلى وهو سورة الدهر ، وتصدّقت بسواريها وقرطيها وقلادتها في سبيل الله
الصفحه ١٦ :
اختلاف بين علماء الإسلام ، ونحن نرجّح ما روي عن أبناء الزهراء عليهاالسلام الأئمة المعصومين عليهمالسلام
الصفحه ٦٠ : الأئمة الميامين ، أول الناس إسلاماً ، وأكثرهم علماً ، وأعظمهم حلماً.
( في هذا المكان ، وهذا البيت
الصفحه ٦٦ : ، وارزقهما ذرية طاهرة طيبة مباركة ، واجعل في ذريتهما البركة ، واجعلهم أئمة يهدون بأمرك إلىٰ طاعتك ، ويأمرون
الصفحه ١٠٦ : عليهاالسلام
فقال : «
يا بنية ، هل عندك شيء آكله فإنّي جائع ؟ » فقالت : «
لا والله » فلمّا خرج من عندها
بعثت
الصفحه ١٨٩ : أنّه قال : قد كان الأجمل أن يمنعهم التكرم مما ارتكبا منها ، فضلاً عن الدين.
قال ابن أبي الحديد معلقاً
الصفحه ٤٤ :
بخمس سنين ، يكون
عمرها عند الزواج تسع سنين أو عشر أو إحدىٰ عشرة سنة ، وفق اختلاف الرواية في
الصفحه ١٦٦ : فعل القبيح ، ومن كانت هذه صفته لا يحتاج إلىٰ بيّنة فيما
يدعيه.
هذا مع أنّ أبا بكر كان يعلم أنّ
الصفحه ١٥٥ : الفضيعة نفسه إماماً للاُمّة ، وفي موقع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ويؤتمن علىٰ الدين والإنسان
الصفحه ٢٣٨ :
الثلاثاء ، سنة إحدىٰ
عشرة من الهجرة ، وهو المروي عن الإمام الصادق عليهالسلام
(١).
وفي رواية
الصفحه ١٣ :
عشر عاماً ، فلمّا
بُعِث النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
دعاها إلىٰ الإسلام ، فكانت أول امرأة آمنت
الصفحه ١٨ : بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أربعون سنة ، وكان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ابن خمس وعشرين سنة ، ونزل