الصفحه ١٦٩ : وصلاة النافلة بعده.
ونقل عن ابن
بابويه في المقنع أنه أوجب الإعادة بمطلق الزيادة وإن وقعت سهوا (٢). وهو
الصفحه ١١٠ : ، كصحيحة معاوية بن عمار ، عن أبي عبد الله عليهالسلام : في زيارة البيت يوم النحر ، قال : « زره ، فإن شغلت
الصفحه ٦٢ : ،
______________________________________________________
واجبة في فداء قال
: « إذا لم يجد بدنة فسبع شياه ، فإن لم يقدر صام ثمانية عشر يوما » (١) وهذه الرواية مع
الصفحه ٢١٤ :
ومن تيقن عدد
الأشواط وشك فيما به بدأ ، فإن كان في المزدوج على الصفا فقد صحّ سعيه لأنه بدأ به
، وإن
الصفحه ٤٤٠ : .
______________________________________________________
لأنّ الرواية
الأولى فيها أنّه يطعم ستة مساكين لكل مسكين مدان ، والرواية الأخيرة عشرة مساكين
لكل واحد
الصفحه ٣٣٧ : مقصود الشيخ بمساواته لبيض النعام وجوب الصدقة على
عشرة مساكين أو الصيام ثلاثة أيّام إذا لم يتمكن من
الصفحه ٤٩٧ : ................................................... ٤٦٨
خاتمة فيها عشرون خبر..................................................... ٤٦٩
الصفحه ١٢٤ :
الدخول من باب بني شيبة فاستدل عليه في المنتهى بأن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم دخل منها ، وعلل
أيضا بأن
الصفحه ٢٦٨ : باب المسجد طويلا ثم قام فخرج (١)
قوله
: ( ويستحب خروجه من باب الحنّاطين ).
ذكر الشهيد في
الدروس
الصفحه ٢٧ :
ويجب ذبحه يوم
النحر مقدّما على الحلق ، فلو أخره أثم وأجزأ. وكذا لو ذبحه في بقية ذي الحجة جاز
الصفحه ١٣٠ : بإعادة الشوط ، ولقوله عليهالسلام : « من اختصر في الحجر الطواف فليعد طوافه من الحجر الأسود
» (١).
ولا
الصفحه ٢٦٥ :
بالدعاء المرسوم.
ويستلم الأركان ، ويتأكد في اليماني
الصفحه ٢٤ : من الأصحاب
، لصحيحة منصور بن حازم ، عن أبي عبد الله عليهالسلام : في رجل يضل هديه فيجده رجل آخر
الصفحه ١٠٤ : فقالا : لم نزر البيت بعد ، فقال :
« أصاب عبد الرحمن » ثم قال : « أما تذكر حين أتينا به في مثل هذا اليوم
الصفحه ٢٠٣ :
وأن يخرج من الباب
المحاذي للحجر. وأن يصعد الصفا.
ويستقبل الركن
العراقي. ويحمد الله ويثني عليه