الصفحه ٨٤ : المادية والروحية وطاقاتهم الذاتية ،
ولا تناقض بين الكتب المنزلة على الأنبياء ؛ فلكلّ مرحلة كتاب مصدّق
الصفحه ١٠٧ :
لا تمييز بينهم على
اساس الانتماء العقائدي ، فالجميع متساوون امام القضاء ، والدليل على ذلك ان جميع
الصفحه ٢٧ :
مقدمة
المركز
الحمد لله ربّ العالمين
والصلاة على نبيّنا محمّد وآله الطاهرين ، وبعد
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوآله ؛ وانّه لا ينحجر على
ثأر جرح (١) ؛ وإنّه من فتك
فبنفسه فتك وأهل بيته ، إلاّ من ظلم ؛ وانّ الله
الصفحه ١١٥ : رؤوسهم الجزية فلا سبيل على أرضهم ، وإن أخذ من أرضهم فلا سبيل على
رؤوسهم » (١).
وعن محمّد بن مسلم قال
الصفحه ١١٤ :
وتؤخذ الجزية منهم على قدر ما يطيقون ،
عن زرارة قال : قلت لأبي عبدالله عليهالسلام
ما حدّ الجزية
الصفحه ٢٨ :
وبذلك فهو يرفض
الحرب التي تثيرها عصبية الدين أو الجنس أو اللون أو اللغة ، ويرفضها بقصد الاكراه
على
الصفحه ١٠٨ : على ما لم نره ؟
فقال : « فاليهود
يقسمون » ، فقالوا : يقسمون على صاحبنا ،
وكانت نتيجة الحكم ان برأ رسول
الصفحه ٦٠ : ء.
وعلى سبيل المثال : بينا رسول الله صلىاللهعليهوآله ساجد وحوله ناس من قريش ، فقالوا : من
يأخذ سلى هذا
الصفحه ٦٩ :
من أصحاب الرسول صلىاللهعليهوآله ، ولكن قريشاً لم يكتفوا بنجاة قافلتهم
، بل اجتمعت كلمتهم على
الصفحه ١٠٩ :
حق احد » (١).
ويحلف أهل الكتاب كما يحلف المسلم ،
ويترتب على الحلف الحكم النهائي بلا فرق بين
الصفحه ٢٩ :
المقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام
على خاتم الانبيا
الصفحه ٦١ : العافية ، بمكانه من الله ومن عمه أبي طالب عليهالسلام
، وأنّه لا يقدر على أن يمنعهم ممّاهم فيه من البلا
الصفحه ٦٣ : صلىاللهعليهوآله
سرّاً على الحماية والنصرة ، وحينما علمت قريش بالخبر اقبلوا بالسلاح ، فقال رسول
الله
الصفحه ٦٦ : في خلال هذه
الدعوة بدعوته الثقيلة على الأهواء من كلّ وجهة خلق كثير من أهل مكّة وضواحيها من
قريش