الصفحه ٥٥ : جميع الظروف
والأحوال ، فلا يباح قتل الأسير من قبل أي مسلم ، وهذا الأمر مرجعه إلى امام
المسلمين وليس
الصفحه ٩٩ :
والرضى في الامة الإسلامية وشعور القلق في مكة ، ولا شك انّ ذلك اثّر في كثير من
الناس وجذبهم إلى محمّد
الصفحه ٦٠ : ء.
وعلى سبيل المثال : بينا رسول الله صلىاللهعليهوآله ساجد وحوله ناس من قريش ، فقالوا : من
يأخذ سلى هذا
الصفحه ٧٥ :
الأحزاب ، ولم يزالوا على إثارة الفتن ، فغزاهم في أواخر السنة السادسة ، ففتح
حصوناً لبني النضير. منها : حصن
الصفحه ١١٥ : ، أما عليهم في
ذلك شيء موظّف ؟ فقال : « عليهم
ما أجازوه على أنفسهم ، وليس للإمام أكثر من الجزية إن شا
الصفحه ٨٦ :
إلاّ من ظلم وأثم ، فإنّه لا يوتغ (١) إلاّ نفسه وأهل بيته.
وانّ ليهود بني النّجار مثل ما ليهود بني عوف
الصفحه ٥٢ : ،
لأنكم لا تدرون لعلّكم تحتاجون إليه ، ولا تعقروا من البهائم ما يؤكل لحمه ، إلاّ
ما لا بّد لكم من أكله
الصفحه ١٠٢ :
) (٣).
فالإسلام لم يمنع غيره من إبداء وجهات
النظر عن طريق الحوار العلمي الهادئ الذي يقوم على اُسس سليمة عن طريق
الصفحه ٣٨ : ما أنزل الله بها من سلطان ، وبهذه المساواة
يتخلّص من اغلال التحجر العقلي والتقليد الجامد ، والتبعية
الصفحه ٨٨ : وشاهدهم وعيرهم
وبعثهم وامثلتهم لا يغير ما كانوا عليه ولا يغير حقّ من حقوقهم وامثلتهم ؛ لايفتن
أسقف من
الصفحه ١١٢ : شريعة الإسلام أو تقتضي
دفعه إلى أهل ملّته ليقيموا عليه حدّهم.
وإذا زنى المسلم بكافر يحكم على المسلم
الصفحه ٧٠ :
اصحاب الاموال فقالوا : إن محمداً قد وتركم ، وقتل خياركم ، فاعينونا بهذا المال
على حربه ، فلعلنا ندرك منه
الصفحه ١٠٣ : ) (١).
وقيل : ان ابن صوريا قال لرسول الله صلىاللهعليهوآله : ما الهدى إلاّ ما نحن عليه فاتبعنا
يا محمّد
الصفحه ٨٣ : إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ * قُولُوا آمَنَّا
بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا
الصفحه ٤٣ :
عن اُمة وقوم عن قوم ولون عن لون ، لكي يعودوا إلى الإيمان به والاستقامة على
منهجه ، قال الإمام عليّ