الصفحه ٥٦ :
وليس
معك محمل فأرسله ولاتقتله ، فإنك لاتدري ما حكم الإمام فيه
» (١).
ويجب اشباع حاجات الأسير من
الصفحه ٤٨ :
تَخَافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيَانَةً فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَى سَوَاءٍ إِنَّ
اللَّهَ لا يُحِبُّ الْخَائِنِينَ
الصفحه ٥٨ : ، وبهذا يكون الاسترقاق وسيلة لهدايتهم بخلاف ما لو تم اطلاقهم
منّاً أو فداء ؛ إذ سوف لن يقفوا عن كثب على
الصفحه ٣٧ : اللَّهَ
مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ... ) (٢)
، ( اعْبُدُوا اللَّهَ مَا
لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ
الصفحه ٧٨ : الخضوع إلى عدل المدنية
وناموس السلام ما لم تكن تلك الدعوة معتزةً بقوة دفاعية. (١)
ترى فأين الدموية
الصفحه ٤ :
الرحمن بن إسماعيل ( ت : ٦٦٥ ه ) المرشد الوجيز إلى علوم تتعلق بالكتاب العزيز ، تحقيق
: طيار آلتي قولاج
الصفحه ١٥ :
الرحمن بن إسماعيل ( ت : ٦٦٥ ه ) المرشد الوجيز إلى علوم تتعلق بالكتاب العزيز ، تحقيق
: طيار آلتي قولاج
الصفحه ٩٠ : ، والسلام
على من اتبع الهدى » (١).
سابعاً ـ كتاب رسول
الله صلىاللهعليهوآله
إلى المقوقس :
« بسم
الله
الصفحه ٨٩ : ورسوله إلى هرقل عظيم الروم ، سلام على من اتبع الهدى ، أما بعد فاني أدعوك
بدعاية الإسلام أسلم تسلم أسلم
الصفحه ٧٣ : المسلمين ، فلم يبرز له أحد من الصحابة ،
وكرّر الطلب مستهزئاً ، فخرج له عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
فقتله
الصفحه ٤٩ :
لهم تقرير مفاهيمه
وقيمه في واقع الحياة ، ولهذا فانهم يسعون للقضاء عليه وتحجيم دوره ومنع الشعوب من
الصفحه ٢٩ : ء والمرسلين محمد وآله الطاهرين.
الاسلام دين الرحمة ودين السلام جاء من
اجل هداية الانسانية وتحريرها من جميع
الصفحه ٥٩ : الشريفة ولمعارك
الصدر الأول للاسلام ، يرى أن الإسلام لم يكن راغباً في الدخول فيها ، وانّما فرضت
عليه من
الصفحه ٧٩ : جزيرة العرب باسم الإسلام ، لم تهدف أبداً إلى الحطّ من
الأديان السماوية البتّة ، وقد خفي هذا على أكثر
الصفحه ٦٩ :
من أصحاب الرسول صلىاللهعليهوآله ، ولكن قريشاً لم يكتفوا بنجاة قافلتهم
، بل اجتمعت كلمتهم على