الصفحه ٧٢ :
مبلغ ، فأعطوه ما
أراد منهم ، فصالحهم على أن يحقن لهم دماءهم وأن يخرجهم من أرضهم وأوطانهم ، وجعل
الصفحه ٦٧ : هجرته زيادةً على من ذكرنا إسلامه إسلام كثير من العرب بالطوع
والرغبة ، ومن جملتهم قبائل اليمن ، وحضرموت
الصفحه ٦٥ : أهل الكتاب على مقاومة الدين الفتيّ
بكل ما استطاعوا إليه سبيلاً ، فنقول كما قال الشيخ البلاغي رحمهالله
الصفحه ٥٣ : المؤمنين
» (٣).
وقال الإمام الباقر عليهالسلام : « ما من رجل آمن رجلاً على ذِمَّةٍ ثمّ قتله ،
إلاّ
الصفحه ٥٠ : تدعوه إلى الإسلام ، وأيم الله لان يهدي الله عزّوجلّ على
يديك رجلاً خير لك مما طلعت عليه الشمس وغربت ولك
الصفحه ٤٢ :
اختيار ما يرونه بلا اكراه ، قال تعالى : (
إِنَّا
خَلَقْنَا الإِْنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ
الصفحه ٤١ : والغرائز ليتوصلوا من خلال الآيات
والبينات إلى اتخاذ المنهج
__________________
(١) سورة الانشقاق : ٨٤
الصفحه ٨٢ :
تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ
إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ
الصفحه ١٠٦ : الامر إلى ان الإمام علياً عليهالسلام يتأسف لاعتداء البغاة على نساء
المسلمين وأهل الكتاب على حد سوا
الصفحه ١٠٤ :
الناس ؟ فمَن فاخرنا
فليعد مثل ما عددنا ، ولو شئنا لأكثرنا من الكلام ، ولكنا نستحي من الإكثار ، ثمّ
الصفحه ١١٦ : فهم باقون على الذمة ، ومع بلوغهم يخيرون بين عقد الذمة لهم بأداء الجزية
وبين الانصراف إلى مأمنهم
الصفحه ٤٤ : القتال ، ومَن نظر إلى ما ورد في
القرآن والسنة بشأن السلم والأمان وحقن الدماء حكم بأصالة السلم وطرو
الصفحه ٤٠ : صلىاللهعليهوآله الذي بعث
إلى الناس جميعاً لارشادهم وإلقاء الحجّة عليهم في الهداية ، فهو لم يبعث لقوم دون
قوم
الصفحه ٧٧ : صلىاللهعليهوآله فكلّها كانت دفاعية ، يردّ بها كيد
الغادرين ، ويدافع بها من يستعدّ لحربه. ويسعى في الفساد والبغي
الصفحه ٥٧ : الاسترقاق ضرورة لازمة ما دام
العدو مصرّاً عليها ، علماً بأن انحسار الاسترقاق تدريجياً في الإسلام ، ثمّ محوه