الصفحه ١٠٠ : الاقناع ... وكثيراً ما انتشر الإسلام بالتسرب
السلمي البطيء من قوم إلى قوم .. وقد يسّر انتشار الإسلام أمر
الصفحه ١٠٥ : ء وجهات النظر ،
ومن ذلك قول أحد اليهود للإمام علي عليهالسلام
: « ما دفنتم نبيكم حتى اختلفتم فيه
الصفحه ٢٨ : بينه
وبين تلك الأقليات في المجتمع الإسلامي على أساس التوحيد ، وبذل لها من سماحته ،
ورعايته ، وعدالته ما
الصفحه ٣٦ : خُلق حرّاً ، فلا عبودية إلا ّلله ولا استعباد من
أحد لأحد ، قال تعالى :(
مَا كَان
َلِبَشَرٍأَن
الصفحه ٣٢ : على وجوده تعالى ، وقد بيّن لهم تعالى ما يدل عليه من خلال التفكر في
الكون والحياة وفي أنفسهم.
وهم
الصفحه ٩٢ : محمّد رسول الله
إلى هوذة بن علي ، سلام على من اتّبع الهدى ، واعلم أن ديني سيظهر إلى منتهى الخف
والحافر
الصفحه ٣٥ : ، ولا ميزة لسلالة على سلالة ، ولا لعنصر
على عنصر ، فالجميع متساوون من حيث خصائصهم الذاتية ، أمّا انعكاس
الصفحه ٦٦ : في خلال هذه
الدعوة بدعوته الثقيلة على الأهواء من كلّ وجهة خلق كثير من أهل مكّة وضواحيها من
قريش
الصفحه ٦٤ : أصحابه من المهاجرين من قومه ، ومن معه
بمكة من المسلمين بالخروج إلى المدينة والهجرة اليها واللحوق باخوانهم
الصفحه ٩٨ : ، ولا نعين عليك أحداً ، ولا تتعرض لنا ولا لأحد من أصحابنا
حتى نظرنا إلى ما يصير أمرك وأمر قومك ، فأجابهم
الصفحه ٤٦ : ء مطلق ، يراد به كل ما
يصدق عليه أنه اعتداء ، كالقتال قبل أن يدعى إلى الحق ، والابتداء بالقتال ، وقتل
الصفحه ١١٨ :
الظاهر وجوب ردّ
الثمن على الكافر ، لأنه قد أخذ منه حال الأمان » (١).
وقال السيد محسن الحكيم
الصفحه ٦٢ : اعترضه أحدهم فنثر على رأسه تراباً ، وكان صلىاللهعليهوآله
يقول : « ما نالت
منّي قريش شيئاً أكرهه حتى
الصفحه ٦٨ : عليها وأسياف قليلة ، فقصدوا قافلة قريش المقبلة من الشام ، فسمع بذلك
رئيس القافلة أبو سفيان ، وأرسل إلى
الصفحه ٦١ :
الدعوة إلى الهجرة
لما رأى رسول الله صلىاللهعليهوآله ما يصيب أصحابه من البلاء ، وماهو فيه
من