الصفحه ١٠٦ : ، دار السيرة ، بيروت ، مكاتيب
الرسول صلىاللهعليهوآله / الأحمدي ٣
: ٤٣ ، سيد المرسلين / جعفر السبحاني
الصفحه ١١٢ : فيها المسلم دون الكافر والذمي ، وعلى سبيل المثال ، العامل بالسحر
يقتل إن كان مسلماً ، ويؤدّب ان كان
الصفحه ٦٨ : الرسول صلىاللهعليهوآله
انه لا يحب إثارة الحرب ، فزاد طغيانهم لما أمنوا جانبه ، فأراد أن يرهبهم بالقوة
الصفحه ٤٨ :
تَخَافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيَانَةً فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَى سَوَاءٍ إِنَّ
اللَّهَ لا يُحِبُّ الْخَائِنِينَ
الصفحه ٦٧ :
عمل قام به في دار الهجرة أنّه صلىاللهعليهوآله
آخى بين المسلمين من المهاجرين والأنصار ليكونوا في
الصفحه ٦٥ :
تلك الحروب ؛ لنرى
كيف كان النبي صلىاللهعليهوآله
مدفوعاً إليها نتيجة اتفاق كلمة الكفر مع جلّ
الصفحه ٨٤ : بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ
وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ
الصفحه ٥٦ : من أسره ، وإن كان يراد من
الغد قتله ، فانّه ينبغي أن يطعم ويسقى ويرفق به كافراً كان أو غيره
الصفحه ١ : كتاب الله عز وجل ، دمشق ، ١٩٧١ م.
٥ ـ الأنباري ، أبو البركات ، عبد
الرحمن بن محمد ( ت : ٥٧٧ ه ) نزهة
الصفحه ١٢ : كتاب الله عز وجل ، دمشق ، ١٩٧١ م.
٥ ـ الأنباري ، أبو البركات ، عبد
الرحمن بن محمد ( ت : ٥٧٧ ه ) نزهة
الصفحه ٤٧ :
قَوْمٍ
بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ وَالله بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
) (١).
فقد نفيت بهذه
الصفحه ٨٢ : بَنِيهِ
وَيَعْقُوبُ يَابَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ
الأَّ وَأَنْتُمْ
الصفحه ٥ : ، القاهرة.
( د. ت ).
٤١ ـ ابن قتيبة ، أبو محمد ، عبد الله
بن مسلم ( ت : ٢٧٦ ه ) تأويل مشكل القرآن
الصفحه ١٦ : ، القاهرة.
( د. ت ).
٤١ ـ ابن قتيبة ، أبو محمد ، عبد الله
بن مسلم ( ت : ٢٧٦ ه ) تأويل مشكل القرآن
الصفحه ٣ : ، أبو بكر ، عبد الله
بن سليمان السجستاني ( ت : ٣١٦ ه ). كتاب المصاحف ، تحقيق : آرثر جفري ، المطبعة