الصفحه ٥٢ : قتال المعتدين ؛ لأنّه جاء رحمة للعالمين وليس انتقاماً ، فمن وصايا رسول
الله صلىاللهعليهوآله لأمرا
الصفحه ٩٧ : العلاّمة
الطبرسي : « إنّ المراد ليس في الدين إكراه من الله ، ولكنّ العبد مخيّر فيه لأنّ
ما هو دين في
الصفحه ١١٥ : تامة
صحيحة ، فعلى هذا إذا كاتب الحربي عبداً له صحّت كتابته لأنه عقد معاوضة ، والحربي
والمسلم فيه
الصفحه ٢٧ : ، لأنّ الإنسان من حيث المبدأ الإسلامي العامّ حرٌّ
ومسؤول ، وأن أي تقييد له خارج إطار نظامه العامّ ، يُعد
الصفحه ٢٩ : لاعدائه الدور
الاكبر في خلقها لأنّ تقدم الاسلام والمسلمين له انعكاسات خطيرة على مصالحهم في
حال اعتناقه من
الصفحه ٣١ : بذاكرته في تاريخه ، فلا يستطيع أن يجد الساعة التي حدثت فيها
عقيدته بالخالق ؛ لأنها عقيدة فطرية نشأت معه
الصفحه ٣٧ : » ؟ وهذا القول مرفوض في مدرسة أهل البيت عليهمالسلام لأنه من الغلو المفرط ، ولم يسبقه إليه
سابق ولم يقل به
الصفحه ٤٤ : منهما ، فلا
أصالة للسلم على حساب الحرب ، ولا للحرب على أساس السلم ؛ لأنّ كلاًّ من السلم
والحرب أصل في
الصفحه ٥٤ : الأمان لضرورة معينة وظنّ الأعداء انهم استجابوا لهم ، كان ذلك الظن
أماناً لهم ؛ لانّ هدف الإسلام هو حقن
الصفحه ٥٨ : يكرمه ؟ بل كيف تجتمع اهانته
مع معاملته في غاية الاحسان ؟ الأمر الذي يكشف عن هدف أسمى ، ذلك لأن بقا
الصفحه ٦١ :
، فاخرجوا إليه حتى يجعل الله عزّوجلّ للمسلمين فرجاً (١).
وهكذا اختاروا الهجرة على أي موقف آخر ،
لانّ
الصفحه ٦٩ : المسلمين مصادرة أموال المشركين ، لانها مصدر
قوة يتقوون بها على ابادة المسلمين والقضاء عليهم ، ومن جهة ثانية
الصفحه ٧٠ : صلىاللهعليهوآله
بملاحقتهم ، لأنّه جاء صلىاللهعليهوآله
رحمة للناس أجمعين ؛ كما حرّم التمثيل بجثث القتلى على
الصفحه ٧١ : .
وهكذا كانت حربه صلىاللهعليهوآله دفاعاً عن النفس ، لانّ المشركين هم
الذين بدأوا بالقتال والاعتدا
الصفحه ٨٥ : الدعوة
إلى الإسلام في مكاتيب الرسول صلىاللهعليهوآله
، لأنها دعوة إلى توحيد الله عزّوجلّ ، دعوة