الصفحه ٥٤ : والسلام وحقن
الدماء ، وأثبت للجميع انّه لا يقاتل إلاّ دفاعاً عن المقدسات وعن النفس ردعاً
للعدوان.
قال
الصفحه ٥٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
دفاعية ، ولم تكن منها حروب هجوم إلاّ على سبيل المبادرة بالدفاع عن النفس
الصفحه ٦٩ : هشام فلا يقتله
... » (٣).
والذي يريد تحليل الواقعة بانصاف يجد
أنها واقعة للدفاع عن النفس ، فمن حق
الصفحه ٧١ : .
وهكذا كانت حربه صلىاللهعليهوآله دفاعاً عن النفس ، لانّ المشركين هم
الذين بدأوا بالقتال والاعتدا
الصفحه ٧٨ :
فرقة تدافع عن نفسها بنفسها ، فليس من الممكن في العادة أن تستقيم بينهم دعوة
صالحة تضادّ عبادتهم وعوائدهم
الصفحه ٨١ :
مبادئ الحق والعدالة
والفضيلة في أعماق النفس الانسانية وفي واقع الحياة.
قال الله تعالى : ( إِنَّ
الصفحه ٨٦ :
إلاّ من ظلم وأثم ، فإنّه لا يوتغ (١) إلاّ نفسه وأهل بيته.
وانّ ليهود بني النّجار مثل ما ليهود بني عوف
الصفحه ٩٦ : الإنسان على التدبر في الكون والحياة ،
وفي آفاق النفس البشرية ليهتدي بعد التدبر والاستدلال ، وجعله حرّاً في
الصفحه ١١٠ : الحكم بين المتخاصمين الكتابيين
بحكم الإسلام أو تركهم يترافعون إلى قضاتهم ليحكموا باحكام دينهم نفسه