الصفحه ٩١ : أهل التوراة
، وانكم لتجدون ذلك في كتابكم :
( مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّا
الصفحه ٩٣ : الاسلامي ولا غير أولادهم ممّن يريد ذلك ، بل يجب عليهم اعطاؤهم الحرية
والاختيار في الدين كمطالعة الكتب
الصفحه ٤٠ : صلىاللهعليهوآله الذي بعث
إلى الناس جميعاً لارشادهم وإلقاء الحجّة عليهم في الهداية ، فهو لم يبعث لقوم دون
قوم
الصفحه ٦٥ : فيها ظلمات الوحشية وضلالات الوثنية وعوائد الظلم وقساوة العداوة
والحروب المبيدة الفظيعة ، بل كانت الدنيا
الصفحه ٧٩ :
الفصل الرابع
مبادئ العلاقات بين مكاتيب
الرسول صلىاللهعليهوآله وشرائط الذمة
سنقتصر في هذا
الصفحه ١٠٦ :
الاثم
... » (١).
وكان أهل الكتاب يتمتعون بجميع مظاهر
الأمن في ظل الدولة الإسلامية ، حتى وصل
الصفحه ١١٥ :
وسئل الإمام الصادق عليهالسلام عن حق المسلمين في أموال أهل الذمة ،
فقال : « الخراج ،
فإن أخذ من
الصفحه ١١٧ :
في الخنزير (١).
وكان المسلمون لا يعتدون على أملاكهم
وأموالهم ، وإن حدث ذلك ضمن من قبلهم ، ولم
الصفحه ٨ :
الفتنة الكبرى ، دار
المعارف بمصر ، القاهرة ، ١٩٦٨ م.
٦٩ ـ طه حسين ، ( الدكتور ). في الأدب
الصفحه ١٩ :
الفتنة الكبرى ، دار
المعارف بمصر ، القاهرة ، ١٩٦٨ م.
٦٩ ـ طه حسين ، ( الدكتور ). في الأدب
الصفحه ٣٣ : : ( الله
لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ ) (٣).
وهم متساوون في وصول العطاء الالهي
بمقدار مافي الموجود الانساني من
الصفحه ٤٣ : في حالتي الإيمان والتقوى ، والحرمان منها
في صورة التكذيب بآيات الله سبحانه ، قال تعالى : (
وَلَوْ
الصفحه ٥٣ : منه ، كما في
قوله تعالى : (
وَإِنْ
أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ
الصفحه ٦٨ :
ومع ذلك فهو يسلك في دفاعه أحسن طريقة
يسلكها المدافعون وأقربها إلى السلام والصلاح. يقدّم الموعظة
الصفحه ٧٦ : ، فاختاروا ردّ السبي ،
فاسترضى المسلمين في ذلك فأجابوه ، فردّ السبي ، وكان نحو ستّة آلاف ما بين امرأة
وطفل