الصفحه ٣٠ : : نحن معاشر الأنبياء لا نورّث ما تركناه صدقة. ومنها : رجوعه إلى توريث الجدّة بخبر
المغيرة ومحمد بن مسلمة
الصفحه ٣٤ : ء يدفنون حيث يموتون. وفي قوله : الأئمة من
قريش. وفي قوله عليهالسلام : نحن معاشر الأنبياء لا نورّث
الصفحه ٣٧ :
الصحابة بخبر أبي بكر : الأئمة من قريش ،
والأنبياء يدفنون حيث يموتون ، ونحن معاشر الأنبياء لا نورّث. إلى
الصفحه ٢٧٢ :
الحيتان في الماء ، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب ، إن العلماء
ورثة الأنبياء ، ان
الصفحه ٢١ : أن يكون بواسطة عدد كثير من الأنبياء يبلغون إلى حدّ التّواتر.
وهذا النقض كاف
للرد على ما ذكره ابن
الصفحه ٢٠٤ :
عليه وسلّم متقدّم
على جميع الأنبياء من حيث النور المحمدي.
( قوله فإنه شمس
فضل إلخ ) هذا البيت
الصفحه ٢٧١ : استشهد لذلك بما رووا عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : إن الأنبياء لم يورّثوا ...
فنقول : أوّلا
الصفحه ٢٦ : منهم داخل في هذا الخطاب مأمور
بالبيان بحيث لو امتنع عنه يأثم ثم لا يقبل ذلك منه ، وكذا الأنبياء صلوات
الصفحه ٤٨ : له في أهل البيت : « فروع طيّبة ، وأصول مباركة ،
معدن الرحمة ، وورثة الأنبياء ، بقيّة النقباء ، وأوصيا
الصفحه ٧٨ : رضي الله عنهم. قال أهل السّنة والجماعة : إنّ أفضل
الخلق بعد الأنبياء والرسل والملائكة عليهمالسلام كان
الصفحه ٨٣ : ء أنا وارث الأنبياء
، أنا أوريا الزبور أنا حجاب الغفور ، أنا صفوة الجليل أنا إيلياء الإنجيل ، أنا
شديد
الصفحه ٨٥ :
أدنيتني منك حتى
ظننت أنك أنّي
وكما أنه لا نبيّ بعده كذلك لا وصيّ
بعدي ، فهو خاتم الأنبياء وأنا
الصفحه ١١٩ : الأنبياء السابقين عليه معشار
اشتهار علمه ، مع وجود مثل نوح فيهم الذي اشتهر بطول العمر حتى ضرب به المثل فيه
الصفحه ١٣٤ : ، حتّى الملائكة
المقربين والأنبياء والمرسلين ، فهذه دلالة حديث
« أنا مدينة العلم وعلي بابها » ، وقد شهدت
الصفحه ١٥٥ : منها
دليل مستقل على أعلميّة أمير المؤمنين عليهالسلام من جميع الصحابة ، بل من جميع الأنبياء والمرسلين