الصفحه ٥٩ : بن جبل إلى اليمن ، لكن بعث الامام متّفق عليه بين
الفريقين. أمّا بعث معاذ فممّا رواه أهل السّنة خاصة
الصفحه ٦١ :
وثمانين ، وهو ابن
مائة وعشر سنين ، وقد قيل : ابن مائة وعشرين سنة ، وكان قد بقي على القضاء خمسا
الصفحه ٧٢ : عليه في السنّة
وجب الأخذ به والمخالف مخطئ آثم ، ثم إن لم يوجد منصوصا عليه فيهما رأيناه قد
أحالنا على
الصفحه ٢١٤ : كبيرا قد أثقلتك نعم الله لما فهّمك من كتابه
وعلّمك من سنّة نبيّه محمد صلّى الله عليه وسلّم ، وليس كذلك
الصفحه ٢٥١ : بن أبي
أويس عن مالك عن أبيه قال : أتي بجنازة عكرمة مولى ابن عباس وكثير عزة بعد العصر ،
فما علمت أن
الصفحه ٢٥٧ :
ترجمة إسماعيل بن أبي أويس
وفي الطريق الثاني
( إسماعيل بن عبد الله الأصبحي المعروف بابن أبي أويس
الصفحه ١٣ : تيميّة بكلام نفسه حول أحمد بن حنبل ومصنفاته.
بل لقد نصّ ابن
تيميّة على أنّ أحمد بن حنبل كان من العلما
الصفحه ٢٢١ : ثبوت معناه ، فإنّ غاية
مدلوله حصول جزء يسير ممّا فضل عن علم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لعمر بن
الصفحه ٢٢٨ : مدينة
العلم وعلي بابها » فأضعف من سابقتها
، إذ لم يثبت في فضل عائشة حديث واحد من طرق أهل السنّة ، ومن
الصفحه ٢٤٤ :
قال : قدمت آخذ من
دنانير ولاتكم ودراهمهم.
وأما أبو تميلة
فإنه روى عن عبد العزيز بن أبي رواد قال
الصفحه ١٤٧ : الناس ، والأجمة ، وعنق الدابة
ومحاريب بني إسرائيل مساجدهم التي كانوا يجلسون فيها » (١) ، فمن معانيه
الصفحه ٨ : والسنّة قبل أن يتولى عثمان فضلا عن علي. وفقهاء أهل
المدينة تعلّموا الدّين في خلافة عمر ، وتعليم معاذ بن
الصفحه ٤٨ :
وقوله
: « علي باب حطّة ، من دخل منه كان مؤمنا ، ومن خرج منه كان كافرا ».
وقوله : « علي بن أبي
الصفحه ٢١٨ : ء أهل السنّة ، ومن مشاهير رجال الصحاح الستّة ، قال ابن
حبان : « سلمة بن دينار ... وكان قاصّ أهل المدينة
الصفحه ٢٨٧ : سنين ما تعلّم الخضر من
أبي حنيفة حيّا وميّتا في ثلاثين سنة. وأعجب منه أن أبا القاسم القشيري ليس معدودا