الصفحه ١٣٢ :
وقال الفيروزآبادي
: « ولا يرد عليه رواية من أسقط الصنابحي منه ، لأن سويد بن غفلة تابعي مخضرم ،
روى
الصفحه ١٦٢ : تلامذته ، مثل ابن عباس ، وابن مسعود.
بل لقد اتّفق رجوعه إلى بعض الأصحاب القاصرين مثل : معاذ بن جبل ، وعبد
الصفحه ٢٨٨ :
المشكل. وأخرج الحافظ الذهبي عن عبد الملك بن أبي سليمان قال : ذكر لعطاء أكان أحد
من الصحب أفقه من علي؟ قال
الصفحه ٢٩٧ : ضعف الحديث............................................ ٦
ثناء ابن تيمية على يحيى بن معين وأحمد بن
الصفحه ٢٥ : الحديث إلى أن الأخبار التي حكم أهل الصنعة بصحتها
توجب علم اليقين بطريق الضرورة ، وهو مذهب أحمد بن حنبل
الصفحه ٢٧ : : كان أحدهما من أصحاب
النبي عليهالسلام والآخر من أتباع عبد الله بن أبي المنافق على ما عرف. على أنّا لو
الصفحه ٤٠ : مطلقا
إنّ هذا الكلام
ردّ على أحمد بن حنبل ، القائل بإفادة خبر الواحد العلم حتى مع عدم القرينة ، فقد
الصفحه ٤٧ :
أصحاب الشورى ،
الذين تلقّوه بالتسليم ، وقد صرّح بثبوته عبد الرحمن بن عوف منهم تصريحا تامّا.
ولقد
الصفحه ١٠٨ :
أبوبكر ، والله
يعلم أني فيها لصادق بار راشد تابع للحق » (١).
وأخرجه في كتاب
المغازي باب حديث بني
الصفحه ١٢١ : لها أبو حسن ».
قال : « وفي رواية
له عن أبي سعيد الخدري قال : قدمنا مع عمر مكة ومعه علي بن أبي طالب
الصفحه ١٢٢ :
وقال : « أخرج
الحافظ الذهبي عن عبد الملك بن أبي سليمان قال : ذكر لعطاء أكان أحد من أصحاب رسول
الله
الصفحه ١٤٢ : الحديث بجواب عن هذه الروايات الصحيحة عن يحيى بن
معين ، وبيّن ردّ ما طعن فيه في بعض رواته كشريك القاضي
الصفحه ١٤٣ : زرعة على حديثه ، ونقل
الحاكم عن يحيى بن معين أنه وثّقه. فثبت أنه حسن مقارب للصحيح لما علمت من قول ابن
الصفحه ١٦٩ :
يذكرون أن أبا عبد
الرحمن فارق مصر في آخر عمره وخرج إلى دمشق ، فسئل بها عن معاوية بن أبي سفيان وما
الصفحه ١٧٩ : الكلام على عدالة الصحابة ولم يعزه
لابن ماجة ، وذكره في جامع الأصول ولفظه : عن ابن
المسبب عن عمر بن الخطاب