الصفحه ٢٥٤ : الربيع عن
الشافعي وهو ـ يعني مالك بن أنس ـ سيّء الرأي في عكرمة قال : لا أرى لأحد أن يقبل
حديثه.
وقال
الصفحه ٢٧٣ :
« د ت ق. كثير بن
قيس ـ أو عكسه ـ عن أبي الدرداء. وعنه : داود بن جميل. والاسناد مضطرب
الصفحه ٩ : معين
وأحمد
أليس فيمن صحّح
حديث « أنا مدينة العلم وعلي بابها » يحيى بن معين هذا الرجل الذي أذعن ابن
الصفحه ٦٣ :
رأيه » (١).
وقال ابن حجر : «
وكان من اصحاب علي وعبد الله » (٢).
وقال أيضا : «
وعدّه علي بن المديني
الصفحه ٢٣٨ :
بكر » (١).
ترجمة جرير بن حازم
ففي الطريق الأول
( جرير بن حازم ) وقد قدح فيه البخاري فضلا عن
الصفحه ١٠٠ :
الجنيد عن ابن
معين انما وضعه عند اهل المدينة أنّه كان على السوق ، وكان أروى الناس عن يحيى بن
سعيد
الصفحه ٢٣٠ :
سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ ).
فبلغ ذلك عمر فاشتدّ عليه ، فبعث إليه فدخل عليه فدعا ناسا من أصحابه فيهم زيد بن
الصفحه ٢٥٢ : ـ رأي الصفرية.
وقال يعقوب بن
سفيان : سمعت ابن بكير يقول : قدم عكرمة مصر وهو يريد المغرب ، ونزل هذه
الصفحه ٥٢ : عبد الله بن مطيع فقال : انطلق إلى ابني عباس ، فقل لهما : يقول
لكما أمير المؤمنين أخرجا عنّي أنتما ومن
الصفحه ١٧٥ : : أقضاكم. كما أنه جاء في حق أبي :
أقرؤكم. وفي حق زيد بن ثابت : إنه أفرضكم. وفي
حق معاذ بن جبل : إنه أعلمكم
الصفحه ٢٠٨ : بالتفصيل في جواب كلام العاصمي ،
فراجع.
ثم لو كان أبي بن
كعب من علماء الدين الذين انتشر بهم دين الله وجرى
الصفحه ٢٨٦ : علي بن أبي
طالب فذكر له علي شيئا فقال عمر : أعوذ بالله أن أعيش في قوم لست فيهم أبا حسن.
قالوا : وإنما
الصفحه ١ :
همدان أخذ اللغة
عن أحمد بن فارس وصحب إسماعيل بن عباد وتوفي كما في تلخيص الآثار في (٣٩٨) ومر
رسائل
الصفحه ٢ :
همدان أخذ اللغة
عن أحمد بن فارس وصحب إسماعيل بن عباد وتوفي كما في تلخيص الآثار في (٣٩٨) ومر
رسائل
الصفحه ٥٣ :
الشام
وأما أهل الشام
فأعلمهم وأفقههم أبو الدرداء ، وهو أخذ من عبد الله بن مسعود ، وابن مسعود من