الصفحه ٤٤ : العلماء الثقات من أهل السّنة ، طبقة بعد طبقة ،
وجيلا بعد جيل ، وفيهم من حكم بصحّته ، وجعله جماعة من أجلى
الصفحه ٤٩ : كذب آخر.
وثالثا : يخالف
إفادات أكابر علماء أهل السنّة ، كما ستسمع ، وفيها التصريح بانتشار العلوم عن
الصفحه ٦٥ : العلم لكلّهم.
ثانيها : إن بعض
أهل السنة ينقل زيادة على هذا القدر ، وذلك قولهم إنّ النبي
صلّى الله عليه
الصفحه ٧٣ : علماء أهل السنة الأثبات لم يثبت هذه
الزيادة ، ومن ادّعى فعليه البيان.
ومن الذي رواها؟
وثالثهما
الصفحه ٧٩ : ما يؤول إليه معنى هذه الزيادة المزعومة.
وقد أشار إلى ما
ذكرنا بعض علماء أهل السنة في شرح حديث أنا
الصفحه ٩٨ : فيه بكلام
غليظ ، لأن القائل بذلك قد قال خلاف ما اجتمع عليه السنّة من السلف والخلف ، من
أهل الفقه
الصفحه ١١٧ : « أنا دار الحكمة » أيضا ، كما فصّلناه فيما مضى في ردّ كلام النووي.
على أنّ كثيرا من
محققي أهل السنّة
الصفحه ١١٩ : ء بالكتاب
والسنة ، أما أبو بكر فيعرّف نفسه بقوله : « إن لي شيطانا يعتريني ».
٧ ـ الاعتذار بقصر مدّة أبي
الصفحه ١٢٦ : عزيز ، بل إنّ الكتب الموصوفة بالصّحاح عند أهل السنة مختلفة
زيادة ونقيصة وتغييرا وتبديلا ، كما لا يخفى
الصفحه ١٣٤ : بذلك كلمات كثير من أعلام أهل السنّة ، وكان منها عبارات ابن حجر
المكي نفسه في كتابه ( المنح المكية
الصفحه ١٣٥ : وقطعية صدوره ، حسب إفادات أكابر الأعلام والمحقّقين
من أهل السنّة ، بحيث لا يبقى مجال لأيّ قيل وقال
الصفحه ١٣٦ : اهل السنّة ، ومن
بينهم الترمذي وكتابه يعدّ من الصحاح الستة عندهم.
ثم إن
ابن حجر يقول : « وفي رواية
الصفحه ١٤١ : النبي صلّى الله عليه وسلّم ثلاث وستّون سنة استنبط من آخر سورة المنافقين ،
لأنها رأس ثلاث وستين سورة
الصفحه ١٥٦ :
اعترف بذلك كثيرون
من كبار علماء أهل السنّة كما دريت هناك ، بل قد عرفت أن ابن حجر نفسه من
المعترفين
الصفحه ١٦١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهذا كفر صريح ، لا يطيق أهل السنة إظهاره وإن اعتقدوا
به في قلوبهم ...
هذا بالنسبة إلى فقرة