الصفحه ٢١٥ : ، لكن الصحيح أنّ الكاتب هو الامام علي بن الحسين السجّاد عليه
الصلاة والسلام كما في كتاب ( تحف العقول عن
الصفحه ٣١ : : جئت إلى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم استأذنه بعد
وفاة زوجي في موضع العدة فقال : امكثي حتى تنقضي
الصفحه ٣٥ : عثمان أنه رجع إلى قول فريعة بنت مالك اخت أبي سعيد الخدري حين قالت : جئت إلى
رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ١٠٣ : وفيه : وأما علي فلا تسأل عنه أحدا ، وانظر إلى منزلته من رسول الله
صلّى الله عليه وسلّم ، قد سدّ أبوابنا
الصفحه ٢٨٧ :
وابن عم المصطفى ،
والعالم في الدرجة العليا ، والمعضلات التي سأله كبار الصحابة عنها ورجعوا إلى
الصفحه ١٦٦ :
التعصّب الثالث عشر ، من الباب الحادي عشر ، من كتابه ( التحفة ) ....
وحلقتها معاوية ...!!
وزاد بعض
الصفحه ١٣٩ :
البدخشاني في نزل الأبرار ، ومفتاح النجاة ، وتحفة المحبين.
ومحمد صدر العلم
في معارج العلى.
ومحمد بن
الصفحه ١٥٩ :
وقد عرفت سابقا عن
ابن عساكر في تاريخه أن هذا الحديث وضعه إسماعيل الأسترآبادي ، ولما سئل عن سنده
الصفحه ٢٣٢ : خلق الله علما ، وهو سيد رسله صلّى الله عليه وسلّم ، وإنّ هذا لشرف يتضاءل
عنه كل شرف ، ويطأطئ رأسه
الصفحه ١٩٣ : رسول الله صلّى الله عليه وسلّم تخلّف عن أصحابه لأجله
، وأنه باب مدينة العلم ، وإنّه لما أراد كسر
الصفحه ٢٩٢ :
(١٨)
مع الدهلوي
في كلامه حول الحديث
وقال عبد العزيز
الدهلوي في الباب الحادي عشر من ( التحفة
الصفحه ٧٩ :
يحتجّ بها ، لأنّ
كون الثلاثة حيطان المدينة وأركانها معناه كونهم الحائل والمانع عن الدخول إلى
الصفحه ٢٧ : حملناها
على أكثر ما قيل وهو العشرة لا ينتفي توهّم الكذب عن خبرهم ، ولا يخرج خبرهم عن
الآحاد إلى التواتر
الصفحه ٢٤ :
إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً ).
ثم أشار الشيخ إلى
شبهة من منع عنه
الصفحه ٢٧٨ : والعقيلي في
الضعفاء والطبراني والحاكم عن ابن عباس ، وابن عدي والحاكم عن جابر ، إشارة إلى علوم الأولياء دون