الصفحه ٢١١ : . اذ لو كانت معينة له لجرى الامر فى الجمل الاسمية حين يقال ـ زيد قائم ـ
ويقصد بها الطلب ، وكذا الجمل
الصفحه ٣٧٤ : الجهات الاربع انما هو من باب
المقدمة العلمية ، والبحث فيها لا يبتنى على القول بوجوب المقدمة وعدمه ، فان
الصفحه ١٧٧ :
ما ذكره الحكيم السبزوارى وغيره ـ فان اطلاق الموجود عليه فى قولنا : (يا
موجود) اما ان يراد منه شى
الصفحه ١١٣ : متعلقة للامر فلو شك فى زيادة جزء او قيد على ما علم تعلق
الامر به. فيرجع الى البراءة بناء على الانحلال فى
الصفحه ٢١٠ : للعبد مخالفته ، وبهذا علم ان المستعمل فيه متعدد
لانه عبارة عن ابراز الطلب بصورة الاخبار ، بخلافه هناك
الصفحه ٣٠١ : من الافعال الاختيارية عبارة عن وجود الاطراف فى عالم اللحاظ
المعبر عنه بالوجود العلمى ، واما الوجود
الصفحه ١٠٨ :
ولكن الاظهر ان الصلاة لا تتقوم به ، لصحتها فيما اذا وقعت الى غير القبلة.
فى موارد النسيان
الصفحه ١٤٨ : فنقول :
ان اعتبار
مفهوم الزمان فى الافعال على ان يكون جزء من المعنى باطل جزما ، لان كل فعل مشتمل
على
الصفحه ٢٣١ : بالعلم والمعرفة ، ولكنه فى خصوص بعض الموارد
كالمعرفة بذات الله تعالى التى استحال الاتصاف بها فيكون العدم
الصفحه ٤٤ : الحرف فنقول : سكن زيد فى اى مكان. ولا ريب ان المنظور
اليه حينئذ نفس الخصوصية. مع العلم ببقية جهات القضية
الصفحه ٨٧ :
أو بحث علمى صرف؟ ذهب صاحب الكفاية الى الاول وادعى أن ثمرة البحث هى حمل
الالفاظ المستعملة فى لسان
الصفحه ١٧٤ :
ـ التنبيه الثالث ـ
قد يكون
الموضوع الذى يحمل عليه المشتق مغايرا لمبدئه ـ كما فى زيد قائم ـ وقد
الصفحه ٢٣٣ : دليلا على الاطلاق ، فلو علم بان المولى ليس فى مقام
الاجمال ، وكان قادرا على التقييد ، ولم يكن محذور من
الصفحه ٤٨ : مستندا الى مجرد لفظة (فى) وما شاكلها ، وإنما من
جهة كشف ذلك الحرف عن خصوصية ، تلك الخصوصية هى التى ربطت
الصفحه ٢٨٦ :
لاننا كثيرا ما نخالط العامة وغيرهم الذين لا يعتبرون فى زوال عين النجاسة
ما نعتبره من الشرائط ، بل