الصفحه ٣٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «طلب العلم فريضة على كل مسلم» ، و «اطلبوا العلم ولو
فى الصين» وما ورد فى الخبر : «ان العبد يؤتى
الصفحه ٣٤١ :
التعلم بحيث استلزم ترك الواجب فالعقل يحكم بوجوب التعلم عليه فان فى تركه
احتمال مخالفة التكليف
الصفحه ١٧٠ : واحد من الكتابة ، والضحك على
معروض واحد ، وهو انما يتحقق بدخول مفهوم الشىء فى المفاهيم الاشتقاقية فيقال
الصفحه ٢٨٥ : ذلك الحكم فى حق الغير ، وذلك لاطّلاعه على الواقع ، وعلمه بان امام الجماعة (مثلا)
انما يعمل على خلاف
الصفحه ٣٤٠ :
طهارته الى ما بعد الزوال ليأتى بالواجب مع الطهارة وان علم بفقدانها بعد
الزوال اذ لا يجب عليه
الصفحه ١٦١ :
عرفت ـ انه لا يجرى الاستصحاب فيه. واما بالنسبة الى الوضع فلا اصل يرجع
اليه فى تعيين السعة او
الصفحه ٣٥٣ :
ذلك ، ومعه تجرى البراءة.
«الصورة
الثانية» ان يعلم المكلف وجوب شىء فعلا ويتردد فيه بين كونه
الصفحه ١٩٥ : الصادر مجهولا لله تعالى ازلا وهو محال.
والجواب عنه ـ
ان علم الله تعالى لا يرتبط بالارادة التكوينية له
الصفحه ٣٢١ :
دليل خارجى ـ كالعلم الاجمالى ـ بان كان احد الظهورين مخالفا للواقع وذلك
لرجوع القيد قهرا ، اما الى
الصفحه ١٩٤ :
صفات الذات لتكون ازلية وتقريب ذلك : ان الضابط فى صفات الافعال. امكان
اتصاف الذات بمقابلها مع
الصفحه ١٦ :
فلا بد من تصوير الجامع بين هذه النسب ، ولا ضرورة الى تصويره بين
الموضوعات ، لان المؤثر فى تحصيل
الصفحه ١٥١ : منهما عين الآخر ، والاختلاف فى مرحلة اللحاظ.
فلو انقضى التلبس عن زيد ، وزالت عنه صفة العلم ـ مثلا ـ لا
الصفحه ٣٥٧ : والغيرى بلا علم بالتماثل اطلاقا وتقييدا ، الا
اننا واثقون بان وجوب الوضوء ان كان غيريا فهو بعد الوقت ، وان
الصفحه ١١٦ :
بالوضع للاعم.
والجواب ـ يظهر
مما سبق ـ اذ ان كونه فى مقام البيان انما يجدى فى اثبات الاطلاق اذا
الصفحه ٩٣ :
الثمرة عليه. وقد قلنا انها تظهر فى حمل الالفاظ المتداولة فى لسانه صلىاللهعليهوآلهوسلم على