الصفحه ٢١٩ :
انه صادر عن لا ارادة واختيار ، فهو مسقط للواجب.
واما فى الثانى
: فالمناقشة فيه من ناحيتين
الصفحه ٢٥٠ :
التكرار بعد ذلك ، ومن المعلوم ان الصيغة فى كلا الموردين مستعملة فى
معناها الموضوعة له ، واستفادة
الصفحه ٣٦٩ : ، لا انها متعلقة للحكم وموردا للتكليف ، فهى كالمصالح ، والمفاسد الكامنة
فى المتعلقات ، والافعال
الصفحه ٣٧١ :
النزاع ، وذلك فان نزاعنا ليس فى الوجوب العقلى بل هو فى الوجوب الشرعى ـ
لما سبق منا فى بداية البحث
الصفحه ٦٣ :
ولكنه فى مقام انشاء المادة لا الوجوب ومع ذلك لا تكون مستعملة فى معناها
من حكاية ثبوت النسبة
الصفحه ٩٥ : الشارع استعمل الالفاظ فى المعانى : اما بطريق المجاز ،
واما بالمعنى اللغوى. وقد دل على إرادة الاجزا
الصفحه ١٠٢ : حكيما ، قادرا على كل شىء وهو فى منتهى العدالة ، الى آخر
بقية الصفات الثبوتية. ثم يسترسل فى قراءته حتى
الصفحه ١٢٢ :
وهذا بخلاف
العبادات فحيث انها ماهيات ـ مخترعة من قبل الشارع المقدس ـ يرجع فى امرها الى نفس
الصفحه ١٣٨ :
ان ارادتها من قبيل ارادة المعنى من اللفظ ، بل لعله كان بارادتها فى نفسها
حين استعمال الالفاظ فى
الصفحه ١٤٣ :
والخصوص من وجه.
اختلاف مبادى المشتقات
ان اختلاف
المواد فى سائر المشتقات لا مدخلية له فى البحث
الصفحه ٢٠٥ : :
اولا ـ بمنع الصغرى ، وان الاستعمال فى الندب لا يزيد على الاستعمال فى الوجوب.
وثانيا ـ لو
سلمت الكثرة
الصفحه ٢٢٩ : .
اما فى مقام
الاثبات : فالتقابل بينهما تقابل العدم والملكة ، لان الاطلاق فى هذه المرحلة
عبارة عن عدم
الصفحه ٢٥٩ : اذا لم يأت به المكلف فى الوقت ، وهو متحد نتيجة مع القائل بعدم الاجزاء ،
واذا لا فرق بين ما نحن فيه وما
الصفحه ٢٩٩ :
بحسب الحقيقة مما يؤثر اثرا اعداديا لا مانع منه ، بل هو واقع فى
التكوينيات فضلا عن التشريعيات
الصفحه ٣٠٠ :
ان الشرائط كالاجزاء فى انبساط الامر النفسى عليها ، فما هو الفارق بينهما
، وكيف يمكن القول باتصاف